تضجر العديد من أولياء أمور الطلاب والطالبات من تدني مستوى خدمات الاتصالات التي أصبحت محل انتقادات المواطنين وآباء من يدرسون في الكلية الجامعية بضباء.
وتوضح نورة حماد، أن ابنتها تدرس في الكلية وتعاني من عدم توفر شبكة اتصالات تربطها مع والدتها أثناء تواجدها في مبنى الكلية لعدم توفر شبكة كافية ما يدخلها في حالة قلق كون مبنى الكلية الجامعية خارجا عن أحياء ضباء الجنوبية، مطالبة المسؤولين بجامعة تبوك بضرورة مخاطبة شركات الاتصالات لوضع حلول جدرية تنهي المعاناة.
ويرى محمد الشراري أن الموقع الذي تم اختياره يقع في منطقة تطل على البحر وتتلاشى من خلالها جميع قنوات الاتصالات بحكم ان موقع الكلية الجامعية تحجبه الجبال الشاهقة ما يقلل من مستوى الخدمة ويضطر طلاب وطالبات الجامعة الى الخروج من المبنى لإجراء اتصالات هاتفية، مستغرباً عدم حل الإشكالية.
ويوضح حمدان البلوي أن كل ما دوّنه في موقع التواصل الاجتماعي ونقله للمسؤولين في شركات الاتصالات لم يجد غير الوعود المعلبة طبقا لوصفه والحل انشاء أبراج خلف المبنى لتكون همزة وصل بين أولياء أمور الطلاب والطالبات لإنهاء توتر الأهالي أثناء توجه أبنائهم للكلية.
فيما يرى بعض المعلمين والمعلمات أن عدم وجود الخدمة داخل مبنى شطر الطلاب يوقعهم في حرج كبير مع كافة طلاب الجامعة وتكثر حالات الاستئذان أثناء المحاضرات بحجة الرغبة في اجراء اتصالات هاتفية عاجلة.
وتوضح نورة حماد، أن ابنتها تدرس في الكلية وتعاني من عدم توفر شبكة اتصالات تربطها مع والدتها أثناء تواجدها في مبنى الكلية لعدم توفر شبكة كافية ما يدخلها في حالة قلق كون مبنى الكلية الجامعية خارجا عن أحياء ضباء الجنوبية، مطالبة المسؤولين بجامعة تبوك بضرورة مخاطبة شركات الاتصالات لوضع حلول جدرية تنهي المعاناة.
ويرى محمد الشراري أن الموقع الذي تم اختياره يقع في منطقة تطل على البحر وتتلاشى من خلالها جميع قنوات الاتصالات بحكم ان موقع الكلية الجامعية تحجبه الجبال الشاهقة ما يقلل من مستوى الخدمة ويضطر طلاب وطالبات الجامعة الى الخروج من المبنى لإجراء اتصالات هاتفية، مستغرباً عدم حل الإشكالية.
ويوضح حمدان البلوي أن كل ما دوّنه في موقع التواصل الاجتماعي ونقله للمسؤولين في شركات الاتصالات لم يجد غير الوعود المعلبة طبقا لوصفه والحل انشاء أبراج خلف المبنى لتكون همزة وصل بين أولياء أمور الطلاب والطالبات لإنهاء توتر الأهالي أثناء توجه أبنائهم للكلية.
فيما يرى بعض المعلمين والمعلمات أن عدم وجود الخدمة داخل مبنى شطر الطلاب يوقعهم في حرج كبير مع كافة طلاب الجامعة وتكثر حالات الاستئذان أثناء المحاضرات بحجة الرغبة في اجراء اتصالات هاتفية عاجلة.