طالب مستفيدون من مخطط الإسكان 83 في محافظة بيش بإنشاء شبكة مياه داخلية في المخطط، لإيصال المياه للمنازل وإيجاد شبكة الصرف الصحي. وقال عدد منهم لـ«عكاظ» إنهم فوجئوا من تسليم وزارة الإسكان أراضي لهم في مخطط يعد الأفضل لتوسطه بين محافظة بيش ومدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، إلا أن المخطط يفتقد خدمة شبكات المياه المحلاة والصرف الصحي والاتصالات، وتمديدات تصريف الأمطار.
وبحسب متعب جوحلي، فإن عدم وجود شبكة مياه داخلية أمر لا يمكن تجاوزه، ونأمل من الجهة المعنية المبادرة بإنشاء شبكة مياه وتمديدات صرف صحي، حتى لا تحيل المخطط الذي تتوسطه قرابة 1000 فيلا إلى عشوائيات.
ويتفق معه المستفيد إبراهيم حفظي، ويضيف أن غياب المياه ضاعف تكاليف البناء والتشطيب، واضطر المستفيدون لشراء خزانات مياه مؤقتة وصهاريج، لاستخدامها في البناء، الأمر الذي انتهزه تجار المياه برفع الأسعار ما ضاعف العبء المالي على المستفيدين، ومضاعفة أسعار البناء والتشطيب، التي غدت معها مبالغ القروض التي حصلوا عليها غير كافية للإنشاء والتشطيب والسكن. ودعا كل من عرار مجيردي وإبراهيم سويد وعيسى عقيبي وزارة الشؤون البلدية والبنوك المانحة إلى إعادة النظر في العوائق الموجودة في المخططات، مؤكدين أن غياب البنية التحتية لمشاريع المخططات، من شبكات مياه وصرف صحي وغيرها، يضاعف أعباء البناء، ومن ثم التسبب في معاناة المستفيدين الذين يدفعون نسبة كبيرة من رواتبهم في سداد ما عليهم من التزامات. وطالب المستفيدون بدراسة معاناتهم مع الوزارات المعنية والبنوك، وتقديم حلول إيجابية، والمسارعة في تنفيذ البنية التحتية، ومنح المستفيدين قرضا تكميليا عقاريا لإتمام مساكنهم.
وبحسب متعب جوحلي، فإن عدم وجود شبكة مياه داخلية أمر لا يمكن تجاوزه، ونأمل من الجهة المعنية المبادرة بإنشاء شبكة مياه وتمديدات صرف صحي، حتى لا تحيل المخطط الذي تتوسطه قرابة 1000 فيلا إلى عشوائيات.
ويتفق معه المستفيد إبراهيم حفظي، ويضيف أن غياب المياه ضاعف تكاليف البناء والتشطيب، واضطر المستفيدون لشراء خزانات مياه مؤقتة وصهاريج، لاستخدامها في البناء، الأمر الذي انتهزه تجار المياه برفع الأسعار ما ضاعف العبء المالي على المستفيدين، ومضاعفة أسعار البناء والتشطيب، التي غدت معها مبالغ القروض التي حصلوا عليها غير كافية للإنشاء والتشطيب والسكن. ودعا كل من عرار مجيردي وإبراهيم سويد وعيسى عقيبي وزارة الشؤون البلدية والبنوك المانحة إلى إعادة النظر في العوائق الموجودة في المخططات، مؤكدين أن غياب البنية التحتية لمشاريع المخططات، من شبكات مياه وصرف صحي وغيرها، يضاعف أعباء البناء، ومن ثم التسبب في معاناة المستفيدين الذين يدفعون نسبة كبيرة من رواتبهم في سداد ما عليهم من التزامات. وطالب المستفيدون بدراسة معاناتهم مع الوزارات المعنية والبنوك، وتقديم حلول إيجابية، والمسارعة في تنفيذ البنية التحتية، ومنح المستفيدين قرضا تكميليا عقاريا لإتمام مساكنهم.