يرى بعض أهالي بريدة أن مدينتهم التي يقارب عدد سكانها مليون نسمة لم تحصل على خدمات أساسية تعد ركائز للمدن، والموجودة منها لا تقدم بصورة جيدة، ومثال ذلك شوارع المدينة التي تشكو منذ سنوات من تشوهات جعلت السير فيها مثيرا للقلق والخوف، فالسفلتة متهالكة ومتواضعة الحال، والمطبات الصناعية معاناة يصعب تجاوزها. ويقول يوسف السديري صحيح هناك عمل كبير ومشاريع وجسور أنشئت، لكننا نعاني من المطبات والتحويلات وتأخر تنفيذ المشاريع وعدم إيجاد طرق بديلة للمشاريع القائمة. ويتفق معه خالد حمد الصقري ويرى أن بريدة تعاني من كثرة التحويلات والمطبات وتأخر تنفيذ المشاريع والمأمول تحرك عاجل للمسؤولين في تحريك المشاريع المتعثرة. أما محمد العبدالله الراشد فاعتبر سفلتة الشوارع والتشجير غير مرضية ولا تليق بمدينة كبيرة، وفي رأيه لا رقابة على الجودة واختيار المواد الخام التي تنفذ بها المشاريع، أما مدخل بريدة الشمالي فلا يليق بالمدينة.
ويعاود عبدالرحمن العيد الحديث عن المطبات والمشاريع المتحولة إلى آثار بسبب تأخر تنفيذها، وما يحز في النفس تأخر تنفيذ مستشفى شمال بريدة رغم مرور سنوات على ترسيته، فالمدينة في حاجة إلى عدد من المستشفيات في ظل النمو السكاني الكبير. ويقول عبدالله الحسن بلهجة عامية شوارع بريدة (تحوم الكبد) أين الأمانة والبلديات؟
من جانبه، يرى ماجد الصمعاني حدوث تأخير غير مبرر في تنفيذ بعض المشاريع وتواضع الجودة والشاهد على ذلك شوارع بريدة المتربة وعدم ربطها بالطرق الرئيسية والجفاف الذي يحيط بها، إذ استبدلوا الأشجار بالحجارة الصماء.
ويعاود عبدالرحمن العيد الحديث عن المطبات والمشاريع المتحولة إلى آثار بسبب تأخر تنفيذها، وما يحز في النفس تأخر تنفيذ مستشفى شمال بريدة رغم مرور سنوات على ترسيته، فالمدينة في حاجة إلى عدد من المستشفيات في ظل النمو السكاني الكبير. ويقول عبدالله الحسن بلهجة عامية شوارع بريدة (تحوم الكبد) أين الأمانة والبلديات؟
من جانبه، يرى ماجد الصمعاني حدوث تأخير غير مبرر في تنفيذ بعض المشاريع وتواضع الجودة والشاهد على ذلك شوارع بريدة المتربة وعدم ربطها بالطرق الرئيسية والجفاف الذي يحيط بها، إذ استبدلوا الأشجار بالحجارة الصماء.