«الجراد».. متنفس الأهالي شرق بريدة، والشهيرة بمزارعها ومنتجعاتها، والمقصد السياحي للأهالي، لم يشفع لها كل هذه الميزات لتكون مدخلا مناسبا من الدائري الشرقي، إذ يقول الأهالي إن المدخل ضيق ولا يليق بالمنطقة. ويقول صالح العياف إن منطقة الجراد تعاني من حزمة إشكالات أولها خطورة الدخول والخروج بسبب ضيق المدخل وخطورته، مع وجود كثافة سكانية لوجود مشفى خاص بالإبل في المنطقة، ومن الإشكالات كذلك الشوارع الداخلية الترابية.
أما فهد حمود المهوس فيتفق مع العياف ويضيف بأن المنطقة أصبحت متنفسا لعدد كبير من أهالي بريدة، ومع ذلك يعاني من عدم سفلتة الشوارع الداخلية وكثرة الحوادث بسبب ضيق الطريق الرئيسي، فالمدخل من الدائري الشرقي لا يستوعب العدد الكبير من السيارات، ما يشكل خطرا على الجميع، خصوصا في الأمسيات، و«لا بد من إنشاء طريق واسع مع رصفه وإنارته، فالمنطقة حيوية وأتمنى تفاعل الجهات المسؤولة».
أما فهد حمود المهوس فيتفق مع العياف ويضيف بأن المنطقة أصبحت متنفسا لعدد كبير من أهالي بريدة، ومع ذلك يعاني من عدم سفلتة الشوارع الداخلية وكثرة الحوادث بسبب ضيق الطريق الرئيسي، فالمدخل من الدائري الشرقي لا يستوعب العدد الكبير من السيارات، ما يشكل خطرا على الجميع، خصوصا في الأمسيات، و«لا بد من إنشاء طريق واسع مع رصفه وإنارته، فالمنطقة حيوية وأتمنى تفاعل الجهات المسؤولة».