على الرغم من شروع أمانة العاصمة المقدسة في إنشاء مشروع جسر المشاة بشارع عمر قاضي (٦٤)، الشريان الرئيسي لمخططات الشرائع (شرقي مكة المكرمة) منذ عدة سنوات، إلا أن المشروع توقف بصورة مفاجئة وبلا سابق إنذار.
ويطالب مواطنون الأمانة بضرورة استكمال المشروع لحيويته ومساعدته للمشاة من عابري الطريق، خصوصا النساء وكبار السن من الانتقال من جهة إلى أخرى دون التعرض لمخاطر المركبات المسرعة العابرة للطريق.
وفي رأي سعيد المالكي يعد شارع عمر قاضي شريانا رئيسيا لمخططات الشرائع ويشهد كثافة مرورية عالية في فترة ما بعد العصر حتى منتصف الليل وفي أوقات الدوام المدرسي وساعات الذروة، مشيرًا إلى أنه تم البدء بالمشروع منذ نحو عامين ونصف العام ثم توقف العمل ولم يستكمل طوال هذه الفترة.
وأضاف المالكي أن الأمانة أقامت عدة مشاريع بما يعرف بـ«كباري المشاة» في عدد من الشوارع الرئيسية بالعاصمة المقدسة وفي عدة أحياء وحققت الهدف المنشود منها ويسرت حركة المشاة بصورة كبيرة في الطرق التي تشهد كثافة مرورية. ويرى المالكي ضرورة استكمال المشروع، خصوصا أن الشركة المنفذة جهزت الجسور الحديدية منذ فترة طويلة. يشار إلى أن اللوحة التعريفية للمشروع تشير إلى أن البدء الفعلي بالمشروع الذي تجاوزت تكلفته خمسة ملايين ريال كان في العاشر من شهر رجب لعام ١٤٤٠هـ على أن ينتهي كامل المشروع في نهاية ذي القعدة من عام ١٤٤١هـ.
ويطالب مواطنون الأمانة بضرورة استكمال المشروع لحيويته ومساعدته للمشاة من عابري الطريق، خصوصا النساء وكبار السن من الانتقال من جهة إلى أخرى دون التعرض لمخاطر المركبات المسرعة العابرة للطريق.
وفي رأي سعيد المالكي يعد شارع عمر قاضي شريانا رئيسيا لمخططات الشرائع ويشهد كثافة مرورية عالية في فترة ما بعد العصر حتى منتصف الليل وفي أوقات الدوام المدرسي وساعات الذروة، مشيرًا إلى أنه تم البدء بالمشروع منذ نحو عامين ونصف العام ثم توقف العمل ولم يستكمل طوال هذه الفترة.
وأضاف المالكي أن الأمانة أقامت عدة مشاريع بما يعرف بـ«كباري المشاة» في عدد من الشوارع الرئيسية بالعاصمة المقدسة وفي عدة أحياء وحققت الهدف المنشود منها ويسرت حركة المشاة بصورة كبيرة في الطرق التي تشهد كثافة مرورية. ويرى المالكي ضرورة استكمال المشروع، خصوصا أن الشركة المنفذة جهزت الجسور الحديدية منذ فترة طويلة. يشار إلى أن اللوحة التعريفية للمشروع تشير إلى أن البدء الفعلي بالمشروع الذي تجاوزت تكلفته خمسة ملايين ريال كان في العاشر من شهر رجب لعام ١٤٤٠هـ على أن ينتهي كامل المشروع في نهاية ذي القعدة من عام ١٤٤١هـ.