عبيد اليابسي
نواف عبيد
مشروع مبنى صحي المحامة بعد توقفه. (عكاظ)
أحمد مناور
اشتكى أهالي قرية المحامة، (140 كيلومتراً شرقي محافظة الحناكية)، من إغلاق المركز الصحي دون أسباب رغم البدء في مشروع جديد لإنشاء مبنى للمركز بجانب المستأجر، وبوصول نسبة الإنجاز 80% توقف المشروع تلاه إغلاق المبنى. وقال شيخ قبيلة اليبس الشيخ عبيد بن سعيدان اليابسي إن قرية المحامة يسكنها آلاف من السكان بجانب تجمعات البادية، وتحتضن مدارس ابتدائية ومتوسطة وثانوية للبنين والبنات، كما إنها تعد منطقة ربط بين القرى لوقوعها على ثلاثة طرق رئيسية.
وأضاف اليابسي أنه تم افتتاح مركز صحي قبل سنوات عدة في مبنى مستأجر وقدم الخدمات الصحية للمواطنين، كما ساهم في إنقاذ عدد من مصابي الحوادث على الطرق الزراعية، وقبل عام ونصف تقريباً أنشأت صحة المدينة مبنى للمركز وعند وصول المشروع إلى مراحل متقدمة توقف والمأمول من وزارة الصحة إعادة تشغيل المركز والأهالي على استعداد لإكمال ما تبقى من مشروع المبنى.
واتفق معه أحمد مناور اليابسي، وقال: هناك قرى أقل مساحة من قريتنا وأقل عدد سكان ولم يتم إغلاق مركزهم الصحي، وإغلاق المركز يشق على المواطنين ويكبدهم عناء البحث عن العلاج في القرى المجاورة، لا سيما في حالات الطوارئ التي تحدث ليلاً. من جانبه، أوضح نواف عبيد والحميدي مستور أن القرية تحتاج إلى رعاية صحية خصوصاً مرضى السكري من كبار السن والأرامل الذين يصعب عليهم الذهاب إلى القرى الأخرى خصوصاً أن القرى تربطها طرق زراعية والكثير لا يستطيعون قيادة السيارة.
وأضاف اليابسي أنه تم افتتاح مركز صحي قبل سنوات عدة في مبنى مستأجر وقدم الخدمات الصحية للمواطنين، كما ساهم في إنقاذ عدد من مصابي الحوادث على الطرق الزراعية، وقبل عام ونصف تقريباً أنشأت صحة المدينة مبنى للمركز وعند وصول المشروع إلى مراحل متقدمة توقف والمأمول من وزارة الصحة إعادة تشغيل المركز والأهالي على استعداد لإكمال ما تبقى من مشروع المبنى.
واتفق معه أحمد مناور اليابسي، وقال: هناك قرى أقل مساحة من قريتنا وأقل عدد سكان ولم يتم إغلاق مركزهم الصحي، وإغلاق المركز يشق على المواطنين ويكبدهم عناء البحث عن العلاج في القرى المجاورة، لا سيما في حالات الطوارئ التي تحدث ليلاً. من جانبه، أوضح نواف عبيد والحميدي مستور أن القرية تحتاج إلى رعاية صحية خصوصاً مرضى السكري من كبار السن والأرامل الذين يصعب عليهم الذهاب إلى القرى الأخرى خصوصاً أن القرى تربطها طرق زراعية والكثير لا يستطيعون قيادة السيارة.