طالب مراجعو ومرضى وموظفو مستشفى عسير المركزي بتوفير مواقف للسيارات في ظل عجز المواقف الحالية عن استيعاب مركبات المراجعين، مؤكدين أنهم يعانون أزمات يومية في الفترة الصباحية ويضطرون لإيقاف السيارات خارج حرم المستشفى على الطريق العام ما يعرضهم لقسائم المخالفات.
وتحدث عدد من المرضى والمراجعين لـ«عكاظ» عن المعاناة ومنهم إبراهيم القحطاني الذي يرى أن مشكلة المستشفى تنحصر في عدم توفر مواقف كافية خاصة في المواقف داخل حرم المستشفى، فكثير من المرضى والمراجعين يضطرون إلى إيقاف مركباتهم خارج المستشفى والبعض يضطر للوقوف بشكل خاطئ، كما أن جميع المراجعين للمستشفى والمرضى والزوار يستخدمون مواقف واحدة لا تتسع إلى هذا الكم الكبير من المراجعين خاصة أن المستشفى وسع نطاق الخدمات
أما سعيد الأحمري فيقول إن المستشفى يضم العديد من الوحدات والأقسام وهناك مرضى يعانون في الوصول إلى بعض المواقع لإجراء الفحوصات الطبية والتحليل، كما أن هناك زحاما على بوابات المستشفى نظرا لأنه المرجع الرئيسي لجميع المرضى في منطقة عسير لذلك تجد صعوبة في الحصول على موقف في المستشفى، خصوصا خلال الفترة الصباحية، فهناك كثير من المساحات الخالية في المستشفى حولت إلى مبان طبية وكان المفترض بناء مواقف مرادفة للمباني تستوعب أكبر عدد ممكن من سيارات المرضى والمراجعين.
ويختم محمد الألمعي بالقول إن المرضى والمراجعين يضطرون لركن سياراتهم في طريق الخدمات ما يوقعهم تحت طائلة القسائم والمخالفات المرورية، مناشدا الجهات المعنية بتوفير مواقف للسيارات حتى لا تتضاعف معاناة المراجعين والمرضى.
وتحدث عدد من المرضى والمراجعين لـ«عكاظ» عن المعاناة ومنهم إبراهيم القحطاني الذي يرى أن مشكلة المستشفى تنحصر في عدم توفر مواقف كافية خاصة في المواقف داخل حرم المستشفى، فكثير من المرضى والمراجعين يضطرون إلى إيقاف مركباتهم خارج المستشفى والبعض يضطر للوقوف بشكل خاطئ، كما أن جميع المراجعين للمستشفى والمرضى والزوار يستخدمون مواقف واحدة لا تتسع إلى هذا الكم الكبير من المراجعين خاصة أن المستشفى وسع نطاق الخدمات
أما سعيد الأحمري فيقول إن المستشفى يضم العديد من الوحدات والأقسام وهناك مرضى يعانون في الوصول إلى بعض المواقع لإجراء الفحوصات الطبية والتحليل، كما أن هناك زحاما على بوابات المستشفى نظرا لأنه المرجع الرئيسي لجميع المرضى في منطقة عسير لذلك تجد صعوبة في الحصول على موقف في المستشفى، خصوصا خلال الفترة الصباحية، فهناك كثير من المساحات الخالية في المستشفى حولت إلى مبان طبية وكان المفترض بناء مواقف مرادفة للمباني تستوعب أكبر عدد ممكن من سيارات المرضى والمراجعين.
ويختم محمد الألمعي بالقول إن المرضى والمراجعين يضطرون لركن سياراتهم في طريق الخدمات ما يوقعهم تحت طائلة القسائم والمخالفات المرورية، مناشدا الجهات المعنية بتوفير مواقف للسيارات حتى لا تتضاعف معاناة المراجعين والمرضى.