مركز مدينة بريدة أو ما يسمى بـ«الجردة» يحتاج عملاً مضاعفاً؛ ليواكب التطوير في كثير من المدن الكبيرة، فبعض الأجزاء في جردة بريدة تحتاج تطويراً، فعلى سبيل المثال المجسمات قديمة ومتهالكة، والبعض تمت إزالتها مع مرحلة التطوير، ومواقف السيارات في شرق الجردة تحتاج عملاً كبيراً، السوق الشعبي ومحلات بيع المنتجات الشعبية كالسمن والاقط والفقع والأكلات الشعبية بدائية، سوق الربيع ضيق ويقع في منحدر، وتشهد عملية دخول وخروج السيارات فوضى كبيرة وإرباكاً للحركة المرورية.
تقول «أم فهاد» بائعة منتجات شعبية في السوق الشعبي بالجردة: نجهز المباسط من جيبونا الخاصة وهي مظلات تحمينا من حرارة الشمس في فصل الصيف ومن الأمطار في الشتاء ولم تقدم الجهات المسؤولة أي شيء يذكر للسوق وتزداد العشوائية بفصل الشتاء مع وجود سوق الفقع (الكمأة).
أما عبدالله القاسم فيقول إن سوق الربيع يعاني بسبب وجوده في طريق منحدر وضيق مع عشوائية المباسط وعدم وجود مواقف للسيارات.
من جانبه، يرى إبراهيم الرشيد أن الجردة عموماً تحتاج للكثير مثل إزالة المجسمات القديمة، وترميم المحلات التي تعمل في أنشطة الملابس والخضار والفاكهة والذهب.
تقول «أم فهاد» بائعة منتجات شعبية في السوق الشعبي بالجردة: نجهز المباسط من جيبونا الخاصة وهي مظلات تحمينا من حرارة الشمس في فصل الصيف ومن الأمطار في الشتاء ولم تقدم الجهات المسؤولة أي شيء يذكر للسوق وتزداد العشوائية بفصل الشتاء مع وجود سوق الفقع (الكمأة).
أما عبدالله القاسم فيقول إن سوق الربيع يعاني بسبب وجوده في طريق منحدر وضيق مع عشوائية المباسط وعدم وجود مواقف للسيارات.
من جانبه، يرى إبراهيم الرشيد أن الجردة عموماً تحتاج للكثير مثل إزالة المجسمات القديمة، وترميم المحلات التي تعمل في أنشطة الملابس والخضار والفاكهة والذهب.