طالب عدد من أهالي منطقة جازان وزير الصحة فهد الجلاجل، الذي يزور المنطقة اليوم (الأربعاء) بتخصيص وقت للالتقاء بهم والاستماع لمطالبهم وأهم احتياجاتهم ومعاناتهم الصحية، مشيرين إلى أن زيارات الوزراء السابقين عبرت دون معالجات للإشكاليات.
ويتطلع أهالي جازان لتحويل الوعود المتكررة الى واقع معاش للخدمات الصحية التي لم تشهد تحسينات تذكر في الخدمات الطبية أو إنجاز المشاريع المتعثرة؛ ويتصدرها مستشفى النساء والولادة والمستشفى التخصصي ومستشفى جازان العام الذي تعرض الى حريق قبل سنوات عدة وتلبية كافة احتياجات مستشفيات المنطقة ومعالجة النواقص كندرة الأطباء في عدد من التخصصات وتطوير أقسام الطوارئ والعيادات والكوادر المؤهلة والمستلزمات الطبية. ويطالب الأهالي بإجراءات فاعلة لتطوير الوضع الصحي في المنطقة، إذ تعاني منطقة جازان من وطأة تعثر مشاريع المستشفيات المتخصصة ومعالجة النقص الحاد في الأجهزة والمعدات التي لا يزال الأهالي والسكان في أمس الحاجة لخدماتها، لتوفر عليهم عناء السفر إلى المناطق الرئيسية بحثاً عن العلاج.
ووصف عدد من أهالي جازان، الخدمات الطبية في مستشفيات المنطقة بـ«غير المرضية»، مشيرين إلى أنها تفاقم آلام المرضى بدلا من علاجهم، وطالبوا وزير الصحة بالعمل على تلافي القصور الذي عانوا منه خلال مراجعتهم المرافق الصحية، ويأتي أبرزها -على حد قولهم- أقسام الطوارئ وتباعد المواعيد ونقص الكوادر والأجهزة الطبية وقلة الأسرّة.
وقال المتحدثون لـ«عكاظ» إن المستشفيات الحكومية في المنطقة بوضعها الحالي تقدم خدمات لا ترقى لتطلع المواطنين بدءا من استقبال الحالة حتى بدء مراحل العلاج، ويجب على القائمين على المنشآت الصحية تقديم خدمات علاجية تفوق رضى المرضى والمراجعين الذين يجب أن يشعروا بالطمأنينة عند مراجعة المستشفيات الحكومية.
ودفعت المعاناة المواطنين لمطالبة وزير الصحة بايجاد الحلول لتحسين الخدمات وسرعة إنجاز المستشفيات المتخصصة وافتتاح المزيد؛ نظرا للكثافة التي تشهدها مستشفيات المنطقة التي أصبحت عاجزة عن توفير الخدمات الطبية الجيدة.
ويتطلع أهالي جازان لتحويل الوعود المتكررة الى واقع معاش للخدمات الصحية التي لم تشهد تحسينات تذكر في الخدمات الطبية أو إنجاز المشاريع المتعثرة؛ ويتصدرها مستشفى النساء والولادة والمستشفى التخصصي ومستشفى جازان العام الذي تعرض الى حريق قبل سنوات عدة وتلبية كافة احتياجات مستشفيات المنطقة ومعالجة النواقص كندرة الأطباء في عدد من التخصصات وتطوير أقسام الطوارئ والعيادات والكوادر المؤهلة والمستلزمات الطبية. ويطالب الأهالي بإجراءات فاعلة لتطوير الوضع الصحي في المنطقة، إذ تعاني منطقة جازان من وطأة تعثر مشاريع المستشفيات المتخصصة ومعالجة النقص الحاد في الأجهزة والمعدات التي لا يزال الأهالي والسكان في أمس الحاجة لخدماتها، لتوفر عليهم عناء السفر إلى المناطق الرئيسية بحثاً عن العلاج.
ووصف عدد من أهالي جازان، الخدمات الطبية في مستشفيات المنطقة بـ«غير المرضية»، مشيرين إلى أنها تفاقم آلام المرضى بدلا من علاجهم، وطالبوا وزير الصحة بالعمل على تلافي القصور الذي عانوا منه خلال مراجعتهم المرافق الصحية، ويأتي أبرزها -على حد قولهم- أقسام الطوارئ وتباعد المواعيد ونقص الكوادر والأجهزة الطبية وقلة الأسرّة.
وقال المتحدثون لـ«عكاظ» إن المستشفيات الحكومية في المنطقة بوضعها الحالي تقدم خدمات لا ترقى لتطلع المواطنين بدءا من استقبال الحالة حتى بدء مراحل العلاج، ويجب على القائمين على المنشآت الصحية تقديم خدمات علاجية تفوق رضى المرضى والمراجعين الذين يجب أن يشعروا بالطمأنينة عند مراجعة المستشفيات الحكومية.
ودفعت المعاناة المواطنين لمطالبة وزير الصحة بايجاد الحلول لتحسين الخدمات وسرعة إنجاز المستشفيات المتخصصة وافتتاح المزيد؛ نظرا للكثافة التي تشهدها مستشفيات المنطقة التي أصبحت عاجزة عن توفير الخدمات الطبية الجيدة.