أوضح عدد من المواطنين في محافظة العرضيات، أن عقبة (الشعف) تم افتتاحها منذ أكثر من 30 عاما، وتعد من أُولى العقبات شمال عسير، وتنحدر من مركز الشعف بمحافظة بلقرن بمنطقة عسير إلى مدينة ثريبان بمحافظة العرضيات بمنطقة مكة المكرمة، وتحتاج إلى توسعة وتحسين؛ للتقليل من مخاطرها.
وذكر عبدالله محمد حمزة وسعد أحمد الرزقي، أن عقبة الشعف تتفرع من الطريق العام الذي يربط الطائف بأبها وبالتحديد من مركز شعف بلقرن، وتعد من العقبات القصيرة والمهمة التي تربط محافظة بلقرن في السراة بمنطقة عسير بمحافظة العرضيات في تهامة بمنطقة مكة المكرمة وبالتحديد بمدينة ثريبان ثم بالطريق العام المخواة / العرضيات / محايل، التي يكثر مرتادوها على مدار العام كونها الشريان الحيوي وحلقة الوصل التي تربط قبائل شمران وبلقرن في السراة بالقبائل ذاتها في تهامة.
وأشارا إلى أن هذه العقبة تم شقها قبل أكثر من ربع قرن بجهود ذاتية وبإمكانات بسيطة من الأهالي في السراة وفي تهامة، ولخطورتها وكثرة منعطفاتها شهدت نوعا من التحسين بوضع حواجز وصبات اسمنتية على بعض أطراف الطريق، إلا أن ذلك لا يرقى إلى تطلعات الأهالي بإعادة النظر في وضعها ودراسة توسعتها، وإيجاد الحلول لشدة انحدارها وكثرة منحنياتها وتساقط الصخور فيها أثناء هطول الأمطار، ما يشكل خطورة كبيرة على سالكيها، وذلك بعمل جسور وعبّارات وتعديل في بعض مساراتها.
وأضاف معيض محمد بن هندي ومحيي عبدالله القرني، أن عقبة الشعف تنحدر من شعف بلقرن في السراة إلى مدينة ثريبان بالعرضية الجنوبية بتهامة وطولها 10 كيلومترات تقريبا ووجودها سهّل على أهالي بلقرن من السراة وتهامة الكثير من حيث المسافة وزمن الصعود والنزول وتبادل المنافع التجارية والتواصل الاجتماعي وغير ذلك من التقارب والتلاحم بين أفراد القبيلة، رغم ضيق مساحتها وخطورتها، وتساءلا: لماذا لا تدرجها الجهات المختصة ضمن العقاب المراد توسعتها وتحسينها وتخطيطها للقضاء على الحوادث؟ لأنها بوضعها الحالي خطرة وغير آمنة وخاصة عند هطول الأمطار وتدفق السيول من شعاب الجبال التي تخترقها، كما نناشد وزارة النقل أن تهتم وتسارع بإعطاء هذه العقبة ما تستحقه من توسعة وتخطيط ومصدات أسوة بالعقاب التي نفذتها في أماكن أخرى.
وذكر عبدالله محمد حمزة وسعد أحمد الرزقي، أن عقبة الشعف تتفرع من الطريق العام الذي يربط الطائف بأبها وبالتحديد من مركز شعف بلقرن، وتعد من العقبات القصيرة والمهمة التي تربط محافظة بلقرن في السراة بمنطقة عسير بمحافظة العرضيات في تهامة بمنطقة مكة المكرمة وبالتحديد بمدينة ثريبان ثم بالطريق العام المخواة / العرضيات / محايل، التي يكثر مرتادوها على مدار العام كونها الشريان الحيوي وحلقة الوصل التي تربط قبائل شمران وبلقرن في السراة بالقبائل ذاتها في تهامة.
وأشارا إلى أن هذه العقبة تم شقها قبل أكثر من ربع قرن بجهود ذاتية وبإمكانات بسيطة من الأهالي في السراة وفي تهامة، ولخطورتها وكثرة منعطفاتها شهدت نوعا من التحسين بوضع حواجز وصبات اسمنتية على بعض أطراف الطريق، إلا أن ذلك لا يرقى إلى تطلعات الأهالي بإعادة النظر في وضعها ودراسة توسعتها، وإيجاد الحلول لشدة انحدارها وكثرة منحنياتها وتساقط الصخور فيها أثناء هطول الأمطار، ما يشكل خطورة كبيرة على سالكيها، وذلك بعمل جسور وعبّارات وتعديل في بعض مساراتها.
وأضاف معيض محمد بن هندي ومحيي عبدالله القرني، أن عقبة الشعف تنحدر من شعف بلقرن في السراة إلى مدينة ثريبان بالعرضية الجنوبية بتهامة وطولها 10 كيلومترات تقريبا ووجودها سهّل على أهالي بلقرن من السراة وتهامة الكثير من حيث المسافة وزمن الصعود والنزول وتبادل المنافع التجارية والتواصل الاجتماعي وغير ذلك من التقارب والتلاحم بين أفراد القبيلة، رغم ضيق مساحتها وخطورتها، وتساءلا: لماذا لا تدرجها الجهات المختصة ضمن العقاب المراد توسعتها وتحسينها وتخطيطها للقضاء على الحوادث؟ لأنها بوضعها الحالي خطرة وغير آمنة وخاصة عند هطول الأمطار وتدفق السيول من شعاب الجبال التي تخترقها، كما نناشد وزارة النقل أن تهتم وتسارع بإعطاء هذه العقبة ما تستحقه من توسعة وتخطيط ومصدات أسوة بالعقاب التي نفذتها في أماكن أخرى.