وضع أهالي أحد رفيدة مطالبهم المتجددة على طاولة رئيس بلدية المحافظة الجديد المهندس حسن مضواح القحطاني بالعمل على تلبية وتوفير مشاريع على أرض الواقع، كانت ولا تزال حلم الكثيرين. وقال محمد القحطاني، وسعيد المالكي، وجارالله مشبب، إن العديد من الأسر في المحافظة، ذات الموقع الاستراتيجي المميز، ضمن نطاق أبها الحضرية، يطالبون بتنفيذ مشاريع لحدائق ومماشٍ، خصوصاً جنوبي المحافظة التي لا يزال سكانها في عدة أحياء وقرى يترقبون مشاهدتها، والاستمتاع بها، وقضاء أوقات فراغهم في جوانبها، فالحاجة لها ملحة، «نطالب النظر بعين الاعتبار لمطلبنا وأبناء المحافظة من حقهم كغيرهم في محافظات عسير، أن يهنأوا بمثل هذه المشاريع».
وأضاف المتحدثون أن الحدائق هي مواقع جميلة تتنزه فيها الأسر في أجواء هادئة في الطبيعة، وتقلل بشكل فعال من الإجهاد والتعب، وتُصفي الذهن وتقاوم عالم الإلكترونيات التي تُؤثر سلباً على عقول الأطفال وأوقاتهم، فالتواجد في الهواء الطلق يجعل المتنزه حيوياً وأكثر راحة بعيداً عن الحياة الروتينية، فرياضة المشي تخفف القلق والاكتئاب، وتقوي العضلات، وتقي من أمراض القلب، والسمنة، والضغط، والسكري، وكم من المطالب لمشاريع المماشي إلا أن تنفيذها لا يزال في عالم الغيب. وتساءل المواطنون: لماذا تغيب ملاعب الأحياء في العديد من المواقع.. أليس من حقوق أبناء المحافظة أن يمارسوا الرياضة، وقضاء أوقاتهم في مواقع رياضية مهيأة ومجهزة.. لماذا لم تُلبَّ المطالب التي طال انتظار تنفيذها؟
واختتم المتحدثون بالقول إن هناك شوارع لا تزال ترابية منذ عدة سنوات دون أن تُسفلت أو تنصب على جوانبها أعمدة إنارة، مؤكدين أن هذه الخدمات البلدية لا تزال تحت المطالبة منذ سنوات.
وأضاف المتحدثون أن الحدائق هي مواقع جميلة تتنزه فيها الأسر في أجواء هادئة في الطبيعة، وتقلل بشكل فعال من الإجهاد والتعب، وتُصفي الذهن وتقاوم عالم الإلكترونيات التي تُؤثر سلباً على عقول الأطفال وأوقاتهم، فالتواجد في الهواء الطلق يجعل المتنزه حيوياً وأكثر راحة بعيداً عن الحياة الروتينية، فرياضة المشي تخفف القلق والاكتئاب، وتقوي العضلات، وتقي من أمراض القلب، والسمنة، والضغط، والسكري، وكم من المطالب لمشاريع المماشي إلا أن تنفيذها لا يزال في عالم الغيب. وتساءل المواطنون: لماذا تغيب ملاعب الأحياء في العديد من المواقع.. أليس من حقوق أبناء المحافظة أن يمارسوا الرياضة، وقضاء أوقاتهم في مواقع رياضية مهيأة ومجهزة.. لماذا لم تُلبَّ المطالب التي طال انتظار تنفيذها؟
واختتم المتحدثون بالقول إن هناك شوارع لا تزال ترابية منذ عدة سنوات دون أن تُسفلت أو تنصب على جوانبها أعمدة إنارة، مؤكدين أن هذه الخدمات البلدية لا تزال تحت المطالبة منذ سنوات.