رغم استبشار أهالي مكة المكرمة بافتتاح اتجاه الطريق الدائري الرابع، المتجه من حي النوارية شمال العاصمة المقدسة بطريق مكة - المدينة السريع ووصولًا إلى حي المعيصم من جهة الشرق بطريق مكة - السيل السريع، إلا أن هذه الفرحة لم تكتمل بعد.
وقال كل من خالد الهذلي، وحسن المالكي، وأحمد إبراهيم لـ«عكاظ»: «الطريق لم ينته بعد ويضطر سالكوه إلى الاتجاه لحي المعيصم، ومن ثم الدوران من جهة عبارة السيول حتى الوصول للطريق السريع المؤدي إلى الشرائع والطائف من جهة السيل، أو مواصلة السير باتجاه منطقة المشاعر المقدسة؛ لذا يجب إنهاء مشروع الأكتاف للتسهيل على قائدي المركبات».
وأضافوا: «قائدو المركبات يستغرقون وقتًا حتى الدوران، ومن ثم العودة إلى وجهتهم الرئيسية، إلا أن إنهاء أكتاف الكوبري من الاتجاهين سيساهم في انسيابية الحركة المرورية، والتسهيل على قائدي المركبات واختصار الكثير من الوقت».
وأفادوا أن العبارة تشهد كثافة مرورية عالية خصوصًا في الفترة المسائية، علاوة على أنها غير مخصصة أصلًا لعبور المركبات على اختلاف أنواعها، خصوصًا وقت هطول الأمطار وجريان السيول.
وطالبوا أمانة العاصمة المقدسة بضرورة الإسراع في استكمال المشروع، ومعالجة الحلول الوقتية التي وضعت، التي لا تجدي نفعًا خصوصًا في موسمي الحج ورمضان.
وأشاروا إلى أنه من المفروض أن يستمر الطريق باتجاه المشاعر المقدسة مباشرة، أسوة بالخط الطالع القادم من المشاعر وتكون الأكتاف للراغبين في الدوران أو الاتجاهات الأخرى.
وقال كل من خالد الهذلي، وحسن المالكي، وأحمد إبراهيم لـ«عكاظ»: «الطريق لم ينته بعد ويضطر سالكوه إلى الاتجاه لحي المعيصم، ومن ثم الدوران من جهة عبارة السيول حتى الوصول للطريق السريع المؤدي إلى الشرائع والطائف من جهة السيل، أو مواصلة السير باتجاه منطقة المشاعر المقدسة؛ لذا يجب إنهاء مشروع الأكتاف للتسهيل على قائدي المركبات».
وأضافوا: «قائدو المركبات يستغرقون وقتًا حتى الدوران، ومن ثم العودة إلى وجهتهم الرئيسية، إلا أن إنهاء أكتاف الكوبري من الاتجاهين سيساهم في انسيابية الحركة المرورية، والتسهيل على قائدي المركبات واختصار الكثير من الوقت».
وأفادوا أن العبارة تشهد كثافة مرورية عالية خصوصًا في الفترة المسائية، علاوة على أنها غير مخصصة أصلًا لعبور المركبات على اختلاف أنواعها، خصوصًا وقت هطول الأمطار وجريان السيول.
وطالبوا أمانة العاصمة المقدسة بضرورة الإسراع في استكمال المشروع، ومعالجة الحلول الوقتية التي وضعت، التي لا تجدي نفعًا خصوصًا في موسمي الحج ورمضان.
وأشاروا إلى أنه من المفروض أن يستمر الطريق باتجاه المشاعر المقدسة مباشرة، أسوة بالخط الطالع القادم من المشاعر وتكون الأكتاف للراغبين في الدوران أو الاتجاهات الأخرى.