ينتظر عدد من منسوبي وزارة الصحة تحريك ملف التحسين الوظيفي لحاملي المؤهلات العلمية الزائدة، وذلك بعد تجميد ملف تحسينهم عدة سنوات دون بارقة أمل تلوح في الأفق، مطالبين وزير الصحة بالنظر في موضوعهم، كونهم استكملوا متطلبات التحسين وتبقى اعتماد طلباتهم أسوة بالدفعات السابقة من زملائهم.
وبيّن علي الأكلبي، أن مجموعة كبيرة من العاملين والعاملات بمختلف التخصصات سابقوا الزمن وتحدوا الظروف سعيًا منهم لتطوير قدراتهم المعرفية والعملية وتحقيق شغفهم بما ينعكس على تجويد الخدمة الصحية، وحصلوا على درجات علمية في تخصصات ذات علاقة بالخدمات الصحية مثل إدارة المستشفيات والخدمات الصحية والخدمة الاجتماعية وعلم النفس من جامعات حكومية، كما أنهم اجتازوا اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية وأصبحوا مؤهلين لممارسة تخصصاتهم.
وأضاف: «تبقى أن تبت وزارة الصحة في تحسين وضعنا الوظيفي وفقًا لمؤهلاتنا، علما بأن مجموعة من زملائنا تم تحسين أوضاعهم بينما توقف الأمر علينا».
من جانبه، قال محمد الثبيتي إن الموظفين الصحيين يحملون مؤهلات علمية من بكالوريوس وماجستير ودبلومات عالية في تخصصات ضرورية للعمل الصحي، وينتظرون أن يحصدوا نتيجة اجتهادهم ومثابرتهم في تطوير أنفسهم، وذلك بتحسين أوضاعهم وتسكينهم على التخصصات التي تخصصوا فيها.
وبيّن علي الأكلبي، أن مجموعة كبيرة من العاملين والعاملات بمختلف التخصصات سابقوا الزمن وتحدوا الظروف سعيًا منهم لتطوير قدراتهم المعرفية والعملية وتحقيق شغفهم بما ينعكس على تجويد الخدمة الصحية، وحصلوا على درجات علمية في تخصصات ذات علاقة بالخدمات الصحية مثل إدارة المستشفيات والخدمات الصحية والخدمة الاجتماعية وعلم النفس من جامعات حكومية، كما أنهم اجتازوا اختبار الهيئة السعودية للتخصصات الصحية وأصبحوا مؤهلين لممارسة تخصصاتهم.
وأضاف: «تبقى أن تبت وزارة الصحة في تحسين وضعنا الوظيفي وفقًا لمؤهلاتنا، علما بأن مجموعة من زملائنا تم تحسين أوضاعهم بينما توقف الأمر علينا».
من جانبه، قال محمد الثبيتي إن الموظفين الصحيين يحملون مؤهلات علمية من بكالوريوس وماجستير ودبلومات عالية في تخصصات ضرورية للعمل الصحي، وينتظرون أن يحصدوا نتيجة اجتهادهم ومثابرتهم في تطوير أنفسهم، وذلك بتحسين أوضاعهم وتسكينهم على التخصصات التي تخصصوا فيها.