قال مواطنون من خميس مشيط، إن أصواتهم بحت بالمطالبة باستكمال جسر متعثّر منذ سنوات يقع على طريق الملك خالد بالمحافظة، كان خيارهم معالجة التعثر أو إزالته تماما ليتسع مدخل حي الزيتون الذي ضاق نتيجة وقوع أحد طرفي الجسر المتعثّر في منتصفه، معيقاً الحركة المرورية من وإلى خارج الحي ذي الكثافة السكانية.
وقال سعيد الشهراني، ومحمد سعيد، وخالد بن مشبب، إن الجسر لا يزال متعثّراً منذ سنوات، والأعجب أنه يعيق الحركة المرورية من وإلى خارج الحي للطريق الرئيسي، وكان مدخل الحي متسعا ولو لم يُنشأ الجسر لكان الوضع أفضل من حاله الحالي، وأكثر اتساعا لدخول وخروج السيارات بكل أريحية، وأضاف المتحدثون أن علامات تعجب كثيرة تطوف في ألسنة الأهالي دون أن يتم وضع حلول عاجلة لخدمة المشاة خصوصاً أن الجسر المتعثّر يُجاور مولا شهيرا ومحلات تجارية عدة على جانبي الطريق الحيوي، ويتنقلون ترجلاً خلال مساريه في ظل الخطر القاتل لسكان الحي وزائريه الذين أعاق الجسر المتعثّر حركتهم واتجاههم إلى مدخل آخر رغم اتساع هذا المدخل، وقالوا: ننتظر التحرّك السريع من الجهة المختصة، والعمل على تنفيذ الأفضل خدمة للجميع، وتسهيل تنقلاتهم سواء عن طريق المركبات أو الترجل بأمان.
وقال سعيد الشهراني، ومحمد سعيد، وخالد بن مشبب، إن الجسر لا يزال متعثّراً منذ سنوات، والأعجب أنه يعيق الحركة المرورية من وإلى خارج الحي للطريق الرئيسي، وكان مدخل الحي متسعا ولو لم يُنشأ الجسر لكان الوضع أفضل من حاله الحالي، وأكثر اتساعا لدخول وخروج السيارات بكل أريحية، وأضاف المتحدثون أن علامات تعجب كثيرة تطوف في ألسنة الأهالي دون أن يتم وضع حلول عاجلة لخدمة المشاة خصوصاً أن الجسر المتعثّر يُجاور مولا شهيرا ومحلات تجارية عدة على جانبي الطريق الحيوي، ويتنقلون ترجلاً خلال مساريه في ظل الخطر القاتل لسكان الحي وزائريه الذين أعاق الجسر المتعثّر حركتهم واتجاههم إلى مدخل آخر رغم اتساع هذا المدخل، وقالوا: ننتظر التحرّك السريع من الجهة المختصة، والعمل على تنفيذ الأفضل خدمة للجميع، وتسهيل تنقلاتهم سواء عن طريق المركبات أو الترجل بأمان.