«كيف نعيش بلا إنترنت».. لسان حال سكان حي النزهة والنهضة شمال محافظة حفر الباطن، إذ يشكون من ضعف الشبكة ويتطلعون إلى حل سريع لمعالجة عدم قدرتهم على إنجاز أعمالهم والمصاعب التي يواجهها طلاب المنصات.
وقال عبدالله أسعد العنزي لـ«عكاظ»: «نعاني بشكل كبير من ضعف خدمات الإنترنت، ما يضطرنا لاستبدال الشرائح من وقت إلى آخر للبحث عن خدمة أقوى حتى ننجز أعمالنا، وهناك إشكاليات في الدخول للمنصات المدرسية، والتصفح، وتحميل البرامج، ونتمنى من الجهات المعنية متابعة تشغل الخدمات في جميع الأحياء مقابل ما تم دفعه من مبالغ مالية». ويتفق معه غازي الفريدي ويقول، «تمت المطالبة أكثر من مرة بتحسين الخدمة ولاحياة لمن تنادي»، «دخلنا في العام ٢٠٢٢ ومازال بعض أحياء حفر الباطن خالية من شبكة الألياف البصرية، وهذا متطلب مهم في عصر التقنية والسرعة».
ويختم نواف خالد الحسني بالتطرق إلى ضعف الخدمة المقدمة من شركات الاتصالات في بعض الأحياء الشمالية للمحافظة، مؤكداً أهمية تعزيز الأحياء بأبراج وخطوط أرضية تدعم جميع خدمات الإنترنت عالية الجودة، فالأبراج المؤقتة المتنقلة التي تم إنشاؤها في النزهة لا تفي بالغرض.
وقال عبدالله أسعد العنزي لـ«عكاظ»: «نعاني بشكل كبير من ضعف خدمات الإنترنت، ما يضطرنا لاستبدال الشرائح من وقت إلى آخر للبحث عن خدمة أقوى حتى ننجز أعمالنا، وهناك إشكاليات في الدخول للمنصات المدرسية، والتصفح، وتحميل البرامج، ونتمنى من الجهات المعنية متابعة تشغل الخدمات في جميع الأحياء مقابل ما تم دفعه من مبالغ مالية». ويتفق معه غازي الفريدي ويقول، «تمت المطالبة أكثر من مرة بتحسين الخدمة ولاحياة لمن تنادي»، «دخلنا في العام ٢٠٢٢ ومازال بعض أحياء حفر الباطن خالية من شبكة الألياف البصرية، وهذا متطلب مهم في عصر التقنية والسرعة».
ويختم نواف خالد الحسني بالتطرق إلى ضعف الخدمة المقدمة من شركات الاتصالات في بعض الأحياء الشمالية للمحافظة، مؤكداً أهمية تعزيز الأحياء بأبراج وخطوط أرضية تدعم جميع خدمات الإنترنت عالية الجودة، فالأبراج المؤقتة المتنقلة التي تم إنشاؤها في النزهة لا تفي بالغرض.