على مرأى ومسمع من الشركة المشغلة لمواقف الأسواق وأمانة الطائف، ووسط صمت من جهات الاختصاص تسيطر عمالة وافدة على مواقف السيارات في الأسواق، وامتهان غسل السيارات، مع منح الشركة لهم مساحات من هامش الحرية للعمل في المواقف التي تقع تحت مسؤوليتها.
ورصدت «عكاظ» تواجد عدد كبير من العمالة لغسل السيارات دون أن تكلف الأمانة نفسها منع ذلك التواجد والتلوث في مواقف السيارات، فيما يتواجد عدد كبير من العمالة أمام أجهزة الدفع الإلكتروني يحملون مبالغ نقدية، مع الحصول على ريال واحد لكل عملية، ودفع الباقي عن طريق أحد التطبيقات الإلكترونية.
واشتكى عدد من المواطنين من غياب اللوحات الإرشادية لمنع الوقوف ما تسبب في سحب سياراتهم وتكبدهم مبالغ تتجاوز 300 ريال في ظل صمت الأمانة في محافظة الطائف عن الشركة؛ ما كبّد الأهالي والمتسوقين مبالغ مالية وتعطيلهم نظراً لسحب سياراتهم.
وقال المواطنان علي العتيبي، ومحمد السفياني: «الشركة تجاهلت وضع لوحات ممنوع الوقوف في المناطق المحيطة بإدارة الدفاع المدني وبعض المباني؛ ما أوقع المواطنين في مخالفات وسحب سياراتهم، بينما ترجع الشركة السبب في ذلك إلى أمانة الطائف التي أصدرت لها تلك التعليمات، وعلى المواطنين الدفع أو بقاء سياراتهم في الحجز وارتفاع مبالغ الوقوف».
ورصدت «عكاظ» تواجد عدد كبير من العمالة لغسل السيارات دون أن تكلف الأمانة نفسها منع ذلك التواجد والتلوث في مواقف السيارات، فيما يتواجد عدد كبير من العمالة أمام أجهزة الدفع الإلكتروني يحملون مبالغ نقدية، مع الحصول على ريال واحد لكل عملية، ودفع الباقي عن طريق أحد التطبيقات الإلكترونية.
واشتكى عدد من المواطنين من غياب اللوحات الإرشادية لمنع الوقوف ما تسبب في سحب سياراتهم وتكبدهم مبالغ تتجاوز 300 ريال في ظل صمت الأمانة في محافظة الطائف عن الشركة؛ ما كبّد الأهالي والمتسوقين مبالغ مالية وتعطيلهم نظراً لسحب سياراتهم.
وقال المواطنان علي العتيبي، ومحمد السفياني: «الشركة تجاهلت وضع لوحات ممنوع الوقوف في المناطق المحيطة بإدارة الدفاع المدني وبعض المباني؛ ما أوقع المواطنين في مخالفات وسحب سياراتهم، بينما ترجع الشركة السبب في ذلك إلى أمانة الطائف التي أصدرت لها تلك التعليمات، وعلى المواطنين الدفع أو بقاء سياراتهم في الحجز وارتفاع مبالغ الوقوف».