لاتزال خدمة «الألياف البصرية» حلماً يراود الآلاف من أهالي محافظة أحد رفيدة وزائريها من السيّاح والمصطافين، رغم المطالب الكثيرة التي لا تزال حبيسة أدراج الجهة المختصة، لما تتميز به من جودة وقدرة كبيرة على حمل المعلومات، وتصفح النت بسرعة. ولاتزال أجزاء كثيرة في المحافظة ومراكزها تشكو من ضعف «النت»، رغم الحاجة الملحة لها من الجنسين في مختلف الأعمار السنية.
وقال كل من مشبب القحطاني، وناصر مفرح، وعبدالله البشري، وفهد مفلح، وسلمان مقرح لـ«عكاظ»: «إن خدمة الألياف البصرية مطلب مهم وضروري، فاستخدام «النت» أصبح من ضروريات الحياة اليومية، وواقعنا اليوم في المحافظة لا يتماشى مع عصر السرعة والخدمة السريعة، إذ يسود الإحباط بسبب ضعف الشبكة». وأضافوا: «تهنأ مواقع عديدة في منطقة عسير بالخدمة، ولكننا في أجزاء واسعة في المحافظة ما زلنا نترقبها وطال انتظارنا لمواكبة عصر التقنية والتصفح السريع. يؤسفنا أن خدمة النت ضعيفة في الأجزاء الجنوبية والشرقية من المحافظة، على الرغم من أننا نقوم بدفع مقابل مادي بشكل شهري دون الحصول على خدمة مميزة».
وأضاف المتحدثون لـ«عكاظ»: «سبق التواصل عدة مرات مع الجهات المختصة ويتعامل فنيون مع الحالات ومع ذلك يبقى الوضع كما هو عليه، ويضطر الطلاب لقطع مسافات إلى محلات «النت»، لاستخدامه في الدراسة».
وتساءلوا: «لماذا استمرت مطالبنا والآلاف من المواطنين في المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها لدعم شبكة النت دون تحريك ساكن؟، ولماذا لا يتم توفير خدمة الألياف البصرية التي ظلت حلم السنين؟».
وقال كل من مشبب القحطاني، وناصر مفرح، وعبدالله البشري، وفهد مفلح، وسلمان مقرح لـ«عكاظ»: «إن خدمة الألياف البصرية مطلب مهم وضروري، فاستخدام «النت» أصبح من ضروريات الحياة اليومية، وواقعنا اليوم في المحافظة لا يتماشى مع عصر السرعة والخدمة السريعة، إذ يسود الإحباط بسبب ضعف الشبكة». وأضافوا: «تهنأ مواقع عديدة في منطقة عسير بالخدمة، ولكننا في أجزاء واسعة في المحافظة ما زلنا نترقبها وطال انتظارنا لمواكبة عصر التقنية والتصفح السريع. يؤسفنا أن خدمة النت ضعيفة في الأجزاء الجنوبية والشرقية من المحافظة، على الرغم من أننا نقوم بدفع مقابل مادي بشكل شهري دون الحصول على خدمة مميزة».
وأضاف المتحدثون لـ«عكاظ»: «سبق التواصل عدة مرات مع الجهات المختصة ويتعامل فنيون مع الحالات ومع ذلك يبقى الوضع كما هو عليه، ويضطر الطلاب لقطع مسافات إلى محلات «النت»، لاستخدامه في الدراسة».
وتساءلوا: «لماذا استمرت مطالبنا والآلاف من المواطنين في المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها لدعم شبكة النت دون تحريك ساكن؟، ولماذا لا يتم توفير خدمة الألياف البصرية التي ظلت حلم السنين؟».