طالب عدد من سكان حي الريان (شرق المطار الجديد) وزارة التعليم؛ ممثلة في إدارة تعليم جدة، بضرورة اعتماد مدارس للطلاب والطالبات في جميع المراحل التعليمية؛ للتخفيف من المعاناة التي يتكبدها سكان الحي لتوصيل أبنائهم وبناتهم إلى الأحياء الأخرى لتلقي التعليم.
من جهته، أكد فهد الحربي أن حي الريان شهد ارتفاعا كبيرا خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة من حيث عدد السكان والمباني، مشيرا إلى أن نسبة البناء في جميع مخططات الحي تجاوزت 70% والإسكان 95%، حيث يندر الحصول على سكن شاغر خلال هذه الأيام، ومع ذلك لا توجد مدرسة واحدة في كامل حي الريان. وطالب خالد الغامدي، وسعود العتيبي، وسعد القحطاني، وأحمد الزهراني، بضرورة توفير مدارس في الحي للحد من المصاعب التي تواجه الطلاب والطالبات للحصول على مقعد دراسي في الأحياء المجاورة، مشيراً إلى أن المدرسة الوحيدة القريبة في حي الكوثر، الذي تم إدراجه أخيرا ضمن حي الريان، مستغربين عدم وجود مدرسة واحدة في الحي رغم توفر الأراضي حسب المتعارف عليه في المخططات السكنية.
وقالوا: «تم تقديم العديد من المطالبات إلى إدارة تعليم جدة بأهمية بناء أو استئجار مدارس حكومية للتخفيف من التكاليف التي تتكبدها الأسر لتوصيل فلذات أكبادهم إلى المدارس البعيدة، باستثناء مدرستين مستأجرتين في مخطط الكوثر، الذي يشكل 30% من مساحة الحي، ولا تستوعب 20% من الطلاب والطالبات».
وأشاروا إلى أن حي الريان، يعتبر من أكبر الأحياء الجديدة في جدة، إلا أنه لا توجد به مدارس حكومية أو خاصة نهائيا، كما أن الحي يشهد أحد أكبر مشاريع الإسكان في مدينة جدة، الذي تم العمل به مما يتطلب مواكبة هذا التطور السكاني وتوفير كافة الخدمات والمرافق الحيوية.
من جهته، أكد فهد الحربي أن حي الريان شهد ارتفاعا كبيرا خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة من حيث عدد السكان والمباني، مشيرا إلى أن نسبة البناء في جميع مخططات الحي تجاوزت 70% والإسكان 95%، حيث يندر الحصول على سكن شاغر خلال هذه الأيام، ومع ذلك لا توجد مدرسة واحدة في كامل حي الريان. وطالب خالد الغامدي، وسعود العتيبي، وسعد القحطاني، وأحمد الزهراني، بضرورة توفير مدارس في الحي للحد من المصاعب التي تواجه الطلاب والطالبات للحصول على مقعد دراسي في الأحياء المجاورة، مشيراً إلى أن المدرسة الوحيدة القريبة في حي الكوثر، الذي تم إدراجه أخيرا ضمن حي الريان، مستغربين عدم وجود مدرسة واحدة في الحي رغم توفر الأراضي حسب المتعارف عليه في المخططات السكنية.
وقالوا: «تم تقديم العديد من المطالبات إلى إدارة تعليم جدة بأهمية بناء أو استئجار مدارس حكومية للتخفيف من التكاليف التي تتكبدها الأسر لتوصيل فلذات أكبادهم إلى المدارس البعيدة، باستثناء مدرستين مستأجرتين في مخطط الكوثر، الذي يشكل 30% من مساحة الحي، ولا تستوعب 20% من الطلاب والطالبات».
وأشاروا إلى أن حي الريان، يعتبر من أكبر الأحياء الجديدة في جدة، إلا أنه لا توجد به مدارس حكومية أو خاصة نهائيا، كما أن الحي يشهد أحد أكبر مشاريع الإسكان في مدينة جدة، الذي تم العمل به مما يتطلب مواكبة هذا التطور السكاني وتوفير كافة الخدمات والمرافق الحيوية.