انتقد سكان قرى شواص (جنوبي محافظة بلقرن) توقف تنفيذ أعمال طريق المنجم، وتحديداً الطريق الرابط بين شواص وتبالة، مروراً بمنجم الحجار.
وأوضحوا أن العمل توقف تماماً منذ 10 سنوات تقريباً، إضافة إلى ضعف الرقابة وغياب المتابعة للطريق (بحسب قولهم).
وأكد مزهر العلياني، ومحميد العلياني لـ«عكاظ»، خطورة الطريق الذي بات يتسبب في الكثير من الحوادث المميتة، خصوصاً أنه يعد شرياناً حيوياً، ونقطة وصل ما بين شواص وبيشة، ويشهد كثافة مرورية عالية في فترة الصيف والإجازات المدرسية.
وبينا أن الشركة المنفذة للطريق بدأت أعمالها قبل أعوام عدة، ولم تنجز سوى أطوال محدودة لا تتعدى الـ200م، وعلى مسافات متقطعة لا يتجاوز مجموعها كيلومتراً واحداً من إجمالي الطريق البالغ طوله نحو 13 كيلومتراً، معتبرين أن قلة المعدات، وضعف الرقابة، وغياب المتابعة المستمرة، سببت سلحفائية التنفيذ، خصوصاً أن الطريق يمر بمرتفعات جبلية متفاوتة، ويتطلب إنشاء جسور، ما يدعو إلى مزيد من العمل الجاد والمعدات والأيدي العاملة وإلا ستستغرق مدة تنفيذه 10 أعوام أخرى (بحسب اعتقادهم).
وأوضحوا أن العمل توقف تماماً منذ 10 سنوات تقريباً، إضافة إلى ضعف الرقابة وغياب المتابعة للطريق (بحسب قولهم).
وأكد مزهر العلياني، ومحميد العلياني لـ«عكاظ»، خطورة الطريق الذي بات يتسبب في الكثير من الحوادث المميتة، خصوصاً أنه يعد شرياناً حيوياً، ونقطة وصل ما بين شواص وبيشة، ويشهد كثافة مرورية عالية في فترة الصيف والإجازات المدرسية.
وبينا أن الشركة المنفذة للطريق بدأت أعمالها قبل أعوام عدة، ولم تنجز سوى أطوال محدودة لا تتعدى الـ200م، وعلى مسافات متقطعة لا يتجاوز مجموعها كيلومتراً واحداً من إجمالي الطريق البالغ طوله نحو 13 كيلومتراً، معتبرين أن قلة المعدات، وضعف الرقابة، وغياب المتابعة المستمرة، سببت سلحفائية التنفيذ، خصوصاً أن الطريق يمر بمرتفعات جبلية متفاوتة، ويتطلب إنشاء جسور، ما يدعو إلى مزيد من العمل الجاد والمعدات والأيدي العاملة وإلا ستستغرق مدة تنفيذه 10 أعوام أخرى (بحسب اعتقادهم).