لم تكتمل فرحة سكان مخطط وادي جليل السكني شرقي محافظة الطائف التابع لوزارة الإسكان، وهو المخطط الذي تجاوز عدد قطعه السكنية ستة آلاف قطعة، تم بناء نحو أربعة آلاف، حسب الأهالي، منها ما هو تحت الإنشاء ومنها ما هو شبه منتهٍ من البناء، ينتظر دخول الكهرباء، كما أن بقية الخدمات الأساسية ما زالت غائبة.
وطالب المستفيدون من منح وزارة الإسكان في مخطط واحة جليل السكني عبر «عكاظ»، بزيارة محافظ الطائف؛ للوقوف على معاناتهم وإنهائها وتحقيق فرحتهم بالسكن بمنازلهم التي أصبحت مأوى للحيوانات وعرضة للسرقة من اللصوص في الظلام الدامس.
وقال شجاع بن عواض الحارثي، أحد مستفيدي مِنح وزارة الإسكان لـ«عكاظ»: «كانت فرحتنا لا توصف بحصولي على قطعة الأرض لبناء بيت العمر، وعند بنائه اتضح لنا عدد من المعوقات من أهمها نقص الخدمات الأساسية به، رغم زيارة المخطط العديد من المسؤولين من وزارة البلديات والإسكان، وشرحنا لهم ما ينقصنا ووضحنا أن المخطط به من جميع شرائح المجتمع من أرامل ومطلقات وأسر محتاجة للسكن، ولكن لم نر أي شيء على أرض الواقع».
وأضاف: «من أهم الخدمات الناقصة، الكهرباء، لنا ثلاث سنوات ولم نر شيئا لتلك الخدمة على أرض الواقع».
وذكر أحد المستفيدين من منح وزارة الإسكان أحمد الزهراني: «جهزنا منازلنا إلا أنها أصبحت عرضة للسرقة خصوصاً بعد حلول المساء يتحول المخطط بشكل كامل إلى ظلام، حيث سرقت من العديد من المباني أدوات كهرباء وسباكة وبناء؛ بسبب عدم وجود أي جهة رقابية سواء من وزارة الإسكان أو غيرها من الجهات».
طلال الثبيتي، أحد المستفيدين من المنح قال: «هناك نحو أربعة آلاف وحدة سكنية تم بناؤها، 2000 منها جاهزة للسكن إلا أن الخدمات منعت السكن بها ومن أهمها الكهرباء، ولم نجد أي بيان رسمي من أي جهة بذلك توضح لنا موعد دخول التيار الكهربائي للمخطط».
وأضاف الثبيتي: «ننتظر دخول الكهرباء وبعد دخولها سننتظر مرة أخرى لوجود المدارس بجميع مراحلها الثلاث التعليمية البنين والبنات، فلماذا لا يكون هناك خطة عمل بين الجهات المعنية تصب في مصلحة المواطن من بناء المدارس والمساجد وطرح فرص استثمارية للمستثمرين».
وأوضح أحمد الثبيتي، أحد المستفيدين، أن أغلب المستفيدين حصلوا على قروض بنكية من أجل تملكهم للمنازل والسكن بها، إضافة لدفعهم لإيجارات منازلهم الحالية.
وطالب المستفيدون من منح وزارة الإسكان في مخطط واحة جليل السكني عبر «عكاظ»، بزيارة محافظ الطائف؛ للوقوف على معاناتهم وإنهائها وتحقيق فرحتهم بالسكن بمنازلهم التي أصبحت مأوى للحيوانات وعرضة للسرقة من اللصوص في الظلام الدامس.
وقال شجاع بن عواض الحارثي، أحد مستفيدي مِنح وزارة الإسكان لـ«عكاظ»: «كانت فرحتنا لا توصف بحصولي على قطعة الأرض لبناء بيت العمر، وعند بنائه اتضح لنا عدد من المعوقات من أهمها نقص الخدمات الأساسية به، رغم زيارة المخطط العديد من المسؤولين من وزارة البلديات والإسكان، وشرحنا لهم ما ينقصنا ووضحنا أن المخطط به من جميع شرائح المجتمع من أرامل ومطلقات وأسر محتاجة للسكن، ولكن لم نر أي شيء على أرض الواقع».
وأضاف: «من أهم الخدمات الناقصة، الكهرباء، لنا ثلاث سنوات ولم نر شيئا لتلك الخدمة على أرض الواقع».
وذكر أحد المستفيدين من منح وزارة الإسكان أحمد الزهراني: «جهزنا منازلنا إلا أنها أصبحت عرضة للسرقة خصوصاً بعد حلول المساء يتحول المخطط بشكل كامل إلى ظلام، حيث سرقت من العديد من المباني أدوات كهرباء وسباكة وبناء؛ بسبب عدم وجود أي جهة رقابية سواء من وزارة الإسكان أو غيرها من الجهات».
طلال الثبيتي، أحد المستفيدين من المنح قال: «هناك نحو أربعة آلاف وحدة سكنية تم بناؤها، 2000 منها جاهزة للسكن إلا أن الخدمات منعت السكن بها ومن أهمها الكهرباء، ولم نجد أي بيان رسمي من أي جهة بذلك توضح لنا موعد دخول التيار الكهربائي للمخطط».
وأضاف الثبيتي: «ننتظر دخول الكهرباء وبعد دخولها سننتظر مرة أخرى لوجود المدارس بجميع مراحلها الثلاث التعليمية البنين والبنات، فلماذا لا يكون هناك خطة عمل بين الجهات المعنية تصب في مصلحة المواطن من بناء المدارس والمساجد وطرح فرص استثمارية للمستثمرين».
وأوضح أحمد الثبيتي، أحد المستفيدين، أن أغلب المستفيدين حصلوا على قروض بنكية من أجل تملكهم للمنازل والسكن بها، إضافة لدفعهم لإيجارات منازلهم الحالية.