تبخرت الوعود التي أطلقها مسؤولو التجمع الصحي في محافظة الطائف ووزارة الصحة، بعد أن تجاوزت عبارة «قريباً الانطلاق» 6 أشهر، دون وجود بوادر أمل للانطلاقة الحقيقية في توفير الخدمات بالتجمع.
ورغم عقد الاجتماعات التنسيقية بين التجمع الصحي وصحة الطائف بشأن تفعيل مهمات اللجان، ورغم الخطط التي أطلقت لتحسين المراكز الصحية الأولية، التي تشمل 33 مركزاً مع انطلاق التجمع يتبعها 18 مركزا ليصل عدد المراكز إلى 51 مركزا في خطة تشمل الجغرافية الكبيرة للطائف، مازال الازدحام والتكدس يزعج مراجعي مركز وسط المدينة، بعد الدوام الرسمي وعدم استقبال المستشفيات للحالات المرضية للأطفال وتحويلها للمركز، وسط تساؤلات المواطنين ما الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذا التأخير في الانطلاقة، مع تسريبات بوجود نقص في الكوادر الطبية، إضافة إلى عدم جاهزية المنشآت.
«عكاظ» تواصلت مع الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي الدكتور طلال المالكي، الذي أكد أنهم يترقبون الإطلاق من قبل وزارة الصحة.
ورغم عقد الاجتماعات التنسيقية بين التجمع الصحي وصحة الطائف بشأن تفعيل مهمات اللجان، ورغم الخطط التي أطلقت لتحسين المراكز الصحية الأولية، التي تشمل 33 مركزاً مع انطلاق التجمع يتبعها 18 مركزا ليصل عدد المراكز إلى 51 مركزا في خطة تشمل الجغرافية الكبيرة للطائف، مازال الازدحام والتكدس يزعج مراجعي مركز وسط المدينة، بعد الدوام الرسمي وعدم استقبال المستشفيات للحالات المرضية للأطفال وتحويلها للمركز، وسط تساؤلات المواطنين ما الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذا التأخير في الانطلاقة، مع تسريبات بوجود نقص في الكوادر الطبية، إضافة إلى عدم جاهزية المنشآت.
«عكاظ» تواصلت مع الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي الدكتور طلال المالكي، الذي أكد أنهم يترقبون الإطلاق من قبل وزارة الصحة.