طالب أهالي قرية عقدة السياحية، التي تقع وسط سلسلة جبال أجا وتبعد 3 كيلومترات عن وسط مدينة حائل، الأمانة بالسماح لهم باستخراج التراخيص التجارية والاستثمارية لإقامة أنشطة تجارية في أملاكهم بالقرية والاستفادة منها والتي لا تزال موقوفة لدراسة جيولوجية أجرتها إحدى الشركات من قبل الأمانة أكدت فيها وجود قرية عقدة بمجاري سيول.
وقال نايف السلحوب أحد أهالي القرية إن إيقاف منح تراخيص البناء والتراخيص التجارية حرمهم من الاستفادة والاستثمار في أراضيهم وعطل حركة التنمية بالقرية. وأضاف: متى تتحرك الأمانة لمعالجة ما جاءت به الدراسة التي تقول إن قريتنا تقع في مجرى سيول؟.
ويضيف ناصر إبراهيم: الأمل كبير بالله ثم بأمين حائل أن يجد لنا حلاً بدلاً من تجميد الموضوع والإضرار بنا، والحل إما بإعادة الدراسة أو السماح لنا باستخراج التراخيص والاستفادة من أراضينا لتعود الحركة التجارية للقرية التي تعتبر سلة غذائية للمنطقة، إذ تصدر جميع الخضار والفواكه المتنوعة من مزارعها.
وقال محمد الحربي: إن الاستثمارات بالقرية باتت مهددة بالضياع في ظل عدم إيجاد حل لمشكلة إيقاف التراخيص والاستثمار، فنحن المستثمرين نعاني من عدم استفادتنا من أراضينا، وكلما راجعنا الأمانة قالوا لنا عقدة في مجاري سيول، فإلى متى هذا الجواب؟ ألا يوجد لدى الأمانة حل غير هذه الكلمة؟
مطلبنا بسيط الاستفادة من أراضينا من خلال مساواتنا بالقرى الأخرى، التي تقع وسط أودية وجبال في مختلف مناطق المملكة، والتي لم تتوقف فيها خطط التنمية والاستثمار، وباتت تنعم بكامل الخدمات حتى أصبحت من أفضل القرى السياحية.
وأوضح محمد عايد العنزي أحد زوار المنطقة أن قرية عقدة سياحية وجاذبة للزوار، لكن ينقصها العديد من الخدمات من محلات تجارية ومحطة وقود ومطاعم وجودة اتصالات.
وقال نايف السلحوب أحد أهالي القرية إن إيقاف منح تراخيص البناء والتراخيص التجارية حرمهم من الاستفادة والاستثمار في أراضيهم وعطل حركة التنمية بالقرية. وأضاف: متى تتحرك الأمانة لمعالجة ما جاءت به الدراسة التي تقول إن قريتنا تقع في مجرى سيول؟.
ويضيف ناصر إبراهيم: الأمل كبير بالله ثم بأمين حائل أن يجد لنا حلاً بدلاً من تجميد الموضوع والإضرار بنا، والحل إما بإعادة الدراسة أو السماح لنا باستخراج التراخيص والاستفادة من أراضينا لتعود الحركة التجارية للقرية التي تعتبر سلة غذائية للمنطقة، إذ تصدر جميع الخضار والفواكه المتنوعة من مزارعها.
وقال محمد الحربي: إن الاستثمارات بالقرية باتت مهددة بالضياع في ظل عدم إيجاد حل لمشكلة إيقاف التراخيص والاستثمار، فنحن المستثمرين نعاني من عدم استفادتنا من أراضينا، وكلما راجعنا الأمانة قالوا لنا عقدة في مجاري سيول، فإلى متى هذا الجواب؟ ألا يوجد لدى الأمانة حل غير هذه الكلمة؟
مطلبنا بسيط الاستفادة من أراضينا من خلال مساواتنا بالقرى الأخرى، التي تقع وسط أودية وجبال في مختلف مناطق المملكة، والتي لم تتوقف فيها خطط التنمية والاستثمار، وباتت تنعم بكامل الخدمات حتى أصبحت من أفضل القرى السياحية.
وأوضح محمد عايد العنزي أحد زوار المنطقة أن قرية عقدة سياحية وجاذبة للزوار، لكن ينقصها العديد من الخدمات من محلات تجارية ومحطة وقود ومطاعم وجودة اتصالات.