طالب العديد من سكان مخطط الموسى بمحافظة خميس مشيط، الجهات المعنية بالنظر بعين الاعتبار لمطالبهم وتلبيتها، إذ مرت سنوات دون نتيجة رغم أن أصواتهم بُحّت، طبقاً لتعبيرهم. وقال تركي الفرم وعلي الأسمري وعلي الشهري لـ«عكاظ»، إن سكان المخطط الكبير على مختلف أعمارهم ينتظرون خدمات الإنارة، بعدما نصبت الأعمدة قبل فترة طويلة وقالت بلدية المحافظة إن الإنارة سيتم تشغيلها، لكن الحال استمر دون إضاءة.
كما يعاني السكان من ضعف شديد في شبكة الاتصالات، وتم تقديم مطالب عدة لتحسينها، إلا أن الجهة المعنية لم تعد ترد على الطلبات، رغم أن مسؤولاً في الجهة المعنية ذكر في وقت سابق، أن هناك مشاريع تقوية قادمة، ولم نر شيئاً على أرض الواقع.
كما ينتظر الأهالي من بلدية المحافظة معالجة التشوهات البصرية، والكلاب الضالة التي أدخلت الخوف والهلع في نفوس صغار السن والنساء، ولم يتم وضع حل جذري.
وقال الأهالي، إن المخطط يفتقر لمركز صحي، ويتجه كثيرون إلى المستوصفات الخاصة، في ظل ما يعانيه البعض من ظروف. وأضافوا أن المخطط الكبير والاستراتيجي، يفتقر لشبكة مياه للمنازل، وتستمر المعاناة عند طلب الحصول على صهاريج مياه، وعلى الجهة المعنية التدخل وتشكيل لجنة للوقوف ميدانياً.
ومن المطالب أيضا المباني المدرسية الحكومية تكون مهيأة في جميع جوانبها. وتساءل المتحدثون: أين الحدائق في المخطط التي تعتبر متنفساً مهماً للأسر لقضاء أوقات فراغهم بين جنباتها؟ ولماذا لم تتم تلبية المطالب بخصوصها؟ وأين المماشي في عدة مواقع؟
وأكد المتحدثون، أن هناك أرضاً كبيرة مخصصة لبلدية المحافظة، ولم يُستفد منها، ولم يتم - حتى اللحظة - النظر في حالها المشوّه، رغم البلاغات والمطالبات مسبقاً، بتنظيفها والاستفادة منها كحديقة عامة وممشى.
كما يعاني السكان من ضعف شديد في شبكة الاتصالات، وتم تقديم مطالب عدة لتحسينها، إلا أن الجهة المعنية لم تعد ترد على الطلبات، رغم أن مسؤولاً في الجهة المعنية ذكر في وقت سابق، أن هناك مشاريع تقوية قادمة، ولم نر شيئاً على أرض الواقع.
كما ينتظر الأهالي من بلدية المحافظة معالجة التشوهات البصرية، والكلاب الضالة التي أدخلت الخوف والهلع في نفوس صغار السن والنساء، ولم يتم وضع حل جذري.
وقال الأهالي، إن المخطط يفتقر لمركز صحي، ويتجه كثيرون إلى المستوصفات الخاصة، في ظل ما يعانيه البعض من ظروف. وأضافوا أن المخطط الكبير والاستراتيجي، يفتقر لشبكة مياه للمنازل، وتستمر المعاناة عند طلب الحصول على صهاريج مياه، وعلى الجهة المعنية التدخل وتشكيل لجنة للوقوف ميدانياً.
ومن المطالب أيضا المباني المدرسية الحكومية تكون مهيأة في جميع جوانبها. وتساءل المتحدثون: أين الحدائق في المخطط التي تعتبر متنفساً مهماً للأسر لقضاء أوقات فراغهم بين جنباتها؟ ولماذا لم تتم تلبية المطالب بخصوصها؟ وأين المماشي في عدة مواقع؟
وأكد المتحدثون، أن هناك أرضاً كبيرة مخصصة لبلدية المحافظة، ولم يُستفد منها، ولم يتم - حتى اللحظة - النظر في حالها المشوّه، رغم البلاغات والمطالبات مسبقاً، بتنظيفها والاستفادة منها كحديقة عامة وممشى.