طالب عدد من سكان شمال مكة المكرمة، عبر «عكاظ»، الجهات المعنية بتنسيق الشوارع وأعمال التشجير ومراجعة الأشجار التي تمت زراعتها أخيراً، بشارع أم المؤمنين السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق - رضي الله عنهما.
وأوضحوا أن تلك النباتات الصحراوية التي تزين الجزيرة الوسطى من الشارع أصبحت محل استهجان سكان الحي ومرتاديه، الأمر الذي أثار دهشتهم على اختيار أشجار ليست ذات ثمر أو ظل وافر أو حتى ملمح جمالي.
وقال المواطن هاني الهذلي: «فاجأتنا أمانة العاصمة المقدسة، ممثلة بإدارة الحدائق العامة والتشجير، بهذه الأشجار، التي ليس لها ارتباط ببيئة أم القرى، وليست متعارفاً عليها بين أوساط السكان».
وأضاف: «الأجواء الحارة في قبلة الدنيا تستدعي زراعة أشجار ذات ظل وافر يستظل بها مستخدمو الطريق؛ لذا فإن هذا الغرس ليس له شكل جمالي يعكس النواحي الجمالية بشوارع مكة المكرمة، كما أن تلك الأشجار أصبحت مصيدة للنفايات والأكياس البلاستيكية المتطايرة؛ لذلك يجب زراعة أشجار النخيل، والنيم، أو البازرومي، التي أثبتت نجاحها بأعمال تجميل الشوارع، وفيها رمزية لأشجار مدينة مهوى أفئدة المسلمين والكرم السعودي».
وأوضحوا أن تلك النباتات الصحراوية التي تزين الجزيرة الوسطى من الشارع أصبحت محل استهجان سكان الحي ومرتاديه، الأمر الذي أثار دهشتهم على اختيار أشجار ليست ذات ثمر أو ظل وافر أو حتى ملمح جمالي.
وقال المواطن هاني الهذلي: «فاجأتنا أمانة العاصمة المقدسة، ممثلة بإدارة الحدائق العامة والتشجير، بهذه الأشجار، التي ليس لها ارتباط ببيئة أم القرى، وليست متعارفاً عليها بين أوساط السكان».
وأضاف: «الأجواء الحارة في قبلة الدنيا تستدعي زراعة أشجار ذات ظل وافر يستظل بها مستخدمو الطريق؛ لذا فإن هذا الغرس ليس له شكل جمالي يعكس النواحي الجمالية بشوارع مكة المكرمة، كما أن تلك الأشجار أصبحت مصيدة للنفايات والأكياس البلاستيكية المتطايرة؛ لذلك يجب زراعة أشجار النخيل، والنيم، أو البازرومي، التي أثبتت نجاحها بأعمال تجميل الشوارع، وفيها رمزية لأشجار مدينة مهوى أفئدة المسلمين والكرم السعودي».