بين الحين والآخر تتجدّد، معضلة إغلاقات طريق الهدا مع أول رشة مطر تفادياً لتساقط الصخور، لتظل بلا حلول جذرية منذ عقود.
وتلجأ قوات أمن الطرق إلى إغلاق الطريق (مؤقتاً) بالاتجاهين بسبب الأمطار. ورصدت «عكاظ» في جولة ميدانية خلال الأيام الماضية، عقب هطول الأمطار وبعد استئناف الحركة المرورية وجود أكثر من 10 شعاب كثيفة بالصخور المتحرّكة، فيما بدا «الربراب الخرساني» بمواقع متفرّقة، وتشير عدد من اللوحات التحذيرية التي أنشأتها وزارة النقل إلى مواقع عدة محتملة لتساقط الصخور، وأشار عدد من المواطنين إلى أن المعضلة تحتاج حلولاً دائمة تنهي الصداع، خصوصاً أن الطائف محافظة مطرية بشكل مستمر، إذ قال نواف العتيبي، إن إغلاقات طريق الهدا بسبب الأمطار أصبحت متكررة. وأضاف عبدالله السفياني: إن من الحلول إزاحة جميع الصخور وتعزيز المواقع بصبات وموانع خرسانية على كامل مسافة الطريق سيما أنه من الطرق القصيرة. وقال مسافرون، إن الإغلاقات تربك حركة السير والسياحة، سيما أن بينهم موظفين يرتادون الطريق بشكل يومي وتتعطل أعمالهم؛ لأن البديل (طريق السيل) يبعد مسافات طويلة عن الهدا ووادي نعمان.
وتلجأ قوات أمن الطرق إلى إغلاق الطريق (مؤقتاً) بالاتجاهين بسبب الأمطار. ورصدت «عكاظ» في جولة ميدانية خلال الأيام الماضية، عقب هطول الأمطار وبعد استئناف الحركة المرورية وجود أكثر من 10 شعاب كثيفة بالصخور المتحرّكة، فيما بدا «الربراب الخرساني» بمواقع متفرّقة، وتشير عدد من اللوحات التحذيرية التي أنشأتها وزارة النقل إلى مواقع عدة محتملة لتساقط الصخور، وأشار عدد من المواطنين إلى أن المعضلة تحتاج حلولاً دائمة تنهي الصداع، خصوصاً أن الطائف محافظة مطرية بشكل مستمر، إذ قال نواف العتيبي، إن إغلاقات طريق الهدا بسبب الأمطار أصبحت متكررة. وأضاف عبدالله السفياني: إن من الحلول إزاحة جميع الصخور وتعزيز المواقع بصبات وموانع خرسانية على كامل مسافة الطريق سيما أنه من الطرق القصيرة. وقال مسافرون، إن الإغلاقات تربك حركة السير والسياحة، سيما أن بينهم موظفين يرتادون الطريق بشكل يومي وتتعطل أعمالهم؛ لأن البديل (طريق السيل) يبعد مسافات طويلة عن الهدا ووادي نعمان.