أضحى طريق المدينة - العلا في الفترة الأخيرة يمثل حاجز خوف لكثير من مرتادي الطريق، خصوصاً أن معظم أهالي المدينة والزوار يسلكون الطريق الذي يختصر المسافة إلى مدينة العلا ١٠٠ كلم، إلا أن الطريق ما زال مساراً واحداً، ما يشكل مخاطر على العابرين وشركاء الطريق خصوصاً من الإبل السائبة.
واستطلعت «عكاظ» آراء مرتادي الطريق، فيقول محمد الصالحي، إن طريق المدينة - العلا يمر بالعديد من القرى والهجر مثل قرية المليليح وشجوى والبوير وكذلك محافظة العيص، لكنه بات مصدر قلق بعد ارتفاع نسبة الحوادث وكثرة الجمال السائبة على الطريق الذي يمثل شرياناً رئيسياً للراغبين السفر إلى العلا، الذي أصبح أحد أهم المواقع السياحية التراثية في المملكة ما يحتم العمل على ازدواجية الطريق الموصل إليه، لافتاً إلى أن هناك طريقاً آخر للراغبين للسفر إلى العلا، لكن الكثير يفضل السفر عن طريق المدينة - شجوى - العلا؛ لأنه يختصر المسافة بنحو ١٠٠ كم.
من جانبه، يؤكد عبدالرحمن البوشي، أن الطريق بحاجة للازدواج خصوصاً أنه يخدم الكثير من القرى، موضحاً أن هناك إشكالية أخرى تتمثل في تغير السرعات للطريق من ١١٠ كم إلى ٦٠ كم بصورة مفاجئة، ما يمثل خطورة على السائقين والمسافرين. وأضاف، أن كثيراً من الزوار والسياح للعلا يسلكون الطريق، معرباً عن أمله في وزارة النقل العمل على ازدواج الطريق.
واستطلعت «عكاظ» آراء مرتادي الطريق، فيقول محمد الصالحي، إن طريق المدينة - العلا يمر بالعديد من القرى والهجر مثل قرية المليليح وشجوى والبوير وكذلك محافظة العيص، لكنه بات مصدر قلق بعد ارتفاع نسبة الحوادث وكثرة الجمال السائبة على الطريق الذي يمثل شرياناً رئيسياً للراغبين السفر إلى العلا، الذي أصبح أحد أهم المواقع السياحية التراثية في المملكة ما يحتم العمل على ازدواجية الطريق الموصل إليه، لافتاً إلى أن هناك طريقاً آخر للراغبين للسفر إلى العلا، لكن الكثير يفضل السفر عن طريق المدينة - شجوى - العلا؛ لأنه يختصر المسافة بنحو ١٠٠ كم.
من جانبه، يؤكد عبدالرحمن البوشي، أن الطريق بحاجة للازدواج خصوصاً أنه يخدم الكثير من القرى، موضحاً أن هناك إشكالية أخرى تتمثل في تغير السرعات للطريق من ١١٠ كم إلى ٦٠ كم بصورة مفاجئة، ما يمثل خطورة على السائقين والمسافرين. وأضاف، أن كثيراً من الزوار والسياح للعلا يسلكون الطريق، معرباً عن أمله في وزارة النقل العمل على ازدواج الطريق.