نفذت أمانة المدينة المنورة جملة من المشاريع الخاصة لطرقات المشاة والأرصفة في معظم الأحياء والطرقات الرئيسية بهدف نشر ثقافة المشي الذي يعزز الصحة العامة والتقليل من الاعتماد على المركبات والتخفيف من الازدحام، إلا أن معظم الطرقات والأرصفة تفتقد لبعض الخدمات منها دورات المياه وبرادات مياه الشرب.
ويقول أحمد القبلي: «انتهجت الأمانة خلال الفترة السابقة إنشاء طرقات للمشي والأرصفة ما يعزز ويحفز الكثير للمشي والتقليل من الاعتماد على المركبات، إلا أن معظم الطرقات تفتقد إلى دورات وبرادات المياه، ولا أعرف أسباب إغفال الأمانة لذلك، إذ إن كثيرا من كبار السن يواجهون إشكالات في الاستفادة بشكل فعلي من الطرقات في المشي». ويتفق معه خالد العقيل ويؤكد أن طرقات المشاة تحتاج إلى دورات مياه، إذ إن معظم الطرقات لا تتوفر فيها الخدمات المساندة، خصوصاً أن هناك طرقاً تربط المواقع التاريخية التي يرتادها الزوار مثل طريق جادة قباء وسيد الشهداء وطريق الخندق وطريق العقيق وطريق السلام.
ويقول أحمد القبلي: «انتهجت الأمانة خلال الفترة السابقة إنشاء طرقات للمشي والأرصفة ما يعزز ويحفز الكثير للمشي والتقليل من الاعتماد على المركبات، إلا أن معظم الطرقات تفتقد إلى دورات وبرادات المياه، ولا أعرف أسباب إغفال الأمانة لذلك، إذ إن كثيرا من كبار السن يواجهون إشكالات في الاستفادة بشكل فعلي من الطرقات في المشي». ويتفق معه خالد العقيل ويؤكد أن طرقات المشاة تحتاج إلى دورات مياه، إذ إن معظم الطرقات لا تتوفر فيها الخدمات المساندة، خصوصاً أن هناك طرقاً تربط المواقع التاريخية التي يرتادها الزوار مثل طريق جادة قباء وسيد الشهداء وطريق الخندق وطريق العقيق وطريق السلام.