تمنى المئات من أهالي محافظة أحد رفيدة، من الجهات المختصة في وزارة الصحة، العمل على تلبية مطالبهم بإنشاء مركز طبي للأسنان؛ نظراً إلى الزحام على المواعيد في عيادات الأسنان بمراكز الرعاية الصحية الأولية، في ظل عدد السكان الكبير الذي يتجاوز 150 ألف شخص في المحافظة والمراكز الإدارية التابعة لها، علاوة على المصطافين والزوار. وقال عدد منهم لـ«عكاظ»، إن هناك مركزاً طبياً للأسنان في خميس مشيط، وينتظر المراجع عدة أشهر نتيجة زحام المراجعين القادمين من محافظات عدة.
وقال عبدالله الحميدي وفهد القحطاني ومحمد مفلح: ما زلنا والمئات ننتظر تدخل الجهة المختصة في وزارة الصحة، لإنشاء مركز لطب الأسنان في المحافظة، أسوة بمحافظات أخرى، إذ إن المراجعين يزدحمون وينتظرون المواعيد لأسابيع عدة في عيادات أسنان بمراكز الرعاية الصحية محدودة العدد.
وأضاف المتحدثون لـ«عكاظ»، أن نسبة كبيرة من المراجعين يفضلون الاتجاه لعلاج أسنانهم في مستوصفات خاصة، ما يثقل كاهل أصحاب الدخل المادي المحدود، ولو تهيأ مركز طبي حكومي للأسنان لأصبح يمثل خدمة علاجية راقية مجانية، وسينهي معاناة الآلاف بشكل جذري. وتساءل المتحدثون: لماذا يفتقد مستشفى المحافظة منذ إنشائه جهاز الرنين المغناطيسي، على رغم أن منشأة المستشفى العام متسعة وحديثة.
وقال عبدالله الحميدي وفهد القحطاني ومحمد مفلح: ما زلنا والمئات ننتظر تدخل الجهة المختصة في وزارة الصحة، لإنشاء مركز لطب الأسنان في المحافظة، أسوة بمحافظات أخرى، إذ إن المراجعين يزدحمون وينتظرون المواعيد لأسابيع عدة في عيادات أسنان بمراكز الرعاية الصحية محدودة العدد.
وأضاف المتحدثون لـ«عكاظ»، أن نسبة كبيرة من المراجعين يفضلون الاتجاه لعلاج أسنانهم في مستوصفات خاصة، ما يثقل كاهل أصحاب الدخل المادي المحدود، ولو تهيأ مركز طبي حكومي للأسنان لأصبح يمثل خدمة علاجية راقية مجانية، وسينهي معاناة الآلاف بشكل جذري. وتساءل المتحدثون: لماذا يفتقد مستشفى المحافظة منذ إنشائه جهاز الرنين المغناطيسي، على رغم أن منشأة المستشفى العام متسعة وحديثة.