فيما توصف عدد من الأحياء الجديدة شمال غرب جدة بالأحياء الفارهة لقربها من البحر، وارتفاع أسعار المساكن بها، يشكو سكان عدد من تلك الأحياء من نقص خدمات السفلتة، والإضاءة، وتواجد مياه آسنة في بعض المواقع.
وفي أقصى شمال جدة تقع مجموعة من الأحياء التي تتكون أكثرها من فلل حديثة يقطنها الكثير من الأهالي، الذين يتطلعون إلى أن تركز الخدمات البلدية في شمال جدة، بما يواكب النهضة العمرانية لتلك الأحياء.
ويلخص محمد بيومي (من سكان حي أبحر)، معاناة الأهالي بقوله: «طبعاً أتحدث هنا عن أحد أحياء عروس البحر الأحمر مدينة جدة، وهو حي أبحر الشمالية، الذي يقع في الجزء الشمالي من جدة ويمتاز بموقع إستراتيجي مميز، ويضم عدداً من أحياء شمال جدة الفاخرة والجديدة، منها أحياء الشراع، والياقوت، واللؤلؤ، إضافة إلى حي الأمواج، حيث تقع جميع هذه الأحياء على الطرف الشمالي من الحي، كما يمتاز الحي بكثرة الشوارع الحيوية التي تقع على أطرافه، وتمر من خلاله، ومن أبرزها وأهمها طريق المدينة المنورة الواقع شرق الحي وشارع الأمير عبدالله الفيصل، الذي يتخلل الحي ويمثل حلقة وصل مع ما يجاوره من أحياء عبر ارتباطه مع طريق الملك سعود، ويمكن تلخيص احتياجات الحي في جملة من النقاط، أهمها أهمية المعالجة الفورية لحال طريق الأمير عبدالمجيد، لاسيما من جهة طريق المدينة، حيث يرتاد الشارع عدد كبير من السيارات يومياً، وهو يعد من المداخل الرئيسية للحي، وحتى لو بررت الأمانة وجود مشاريع مرتقبة للمياه وتصريف مياه الأمطار وخلافه، فإن عمل سفلتة مؤقتة سيخفف كثيراً من معاناة المارين به، إضافة إلى شفط المياه من الأراضي الموجودة بحي الياقوت 1، والأراضي الممتدة حول طريق الأمير نايف، حيث مضى أكثر من شهرين على بداية هطول الأمطار، ولا يزال تجمع الأمطار فيها يشكل وضع البحيرات، التي يتجمع فيها البعوض ويشكل خطراً على صحة السكان والأهالي».
وأضاف: «من بين الاحتياجات إضاءة الأعمدة المتعطلة، ومنها طريق الأمير عبدالمجيد، وعدد كبير من الشوارع الداخلية بالأحياء، فضلاً عن أهمية معالجة وضع أعمدة إنارة للشوارع، التي لا توجد بها إنارة ومنها حي الياقوت 4».
وأفاد أحمد الصالح وإبتسام إبراهيم، بأن أهالي وسكان الحي يتطلعون إلى اهتمام البلدية المختصة بتلك الأحياء بالتشجير ومراجعة حدائق الحي المخصصة للأهالي.
وذكر محسن حسن، أن الحاجة الماسة تتلخص حالياً في رصف الشوارع الداخلية في المرحلة الحالية يضاف لذلك السفلتة والإنارة.
وفي أقصى شمال جدة تقع مجموعة من الأحياء التي تتكون أكثرها من فلل حديثة يقطنها الكثير من الأهالي، الذين يتطلعون إلى أن تركز الخدمات البلدية في شمال جدة، بما يواكب النهضة العمرانية لتلك الأحياء.
ويلخص محمد بيومي (من سكان حي أبحر)، معاناة الأهالي بقوله: «طبعاً أتحدث هنا عن أحد أحياء عروس البحر الأحمر مدينة جدة، وهو حي أبحر الشمالية، الذي يقع في الجزء الشمالي من جدة ويمتاز بموقع إستراتيجي مميز، ويضم عدداً من أحياء شمال جدة الفاخرة والجديدة، منها أحياء الشراع، والياقوت، واللؤلؤ، إضافة إلى حي الأمواج، حيث تقع جميع هذه الأحياء على الطرف الشمالي من الحي، كما يمتاز الحي بكثرة الشوارع الحيوية التي تقع على أطرافه، وتمر من خلاله، ومن أبرزها وأهمها طريق المدينة المنورة الواقع شرق الحي وشارع الأمير عبدالله الفيصل، الذي يتخلل الحي ويمثل حلقة وصل مع ما يجاوره من أحياء عبر ارتباطه مع طريق الملك سعود، ويمكن تلخيص احتياجات الحي في جملة من النقاط، أهمها أهمية المعالجة الفورية لحال طريق الأمير عبدالمجيد، لاسيما من جهة طريق المدينة، حيث يرتاد الشارع عدد كبير من السيارات يومياً، وهو يعد من المداخل الرئيسية للحي، وحتى لو بررت الأمانة وجود مشاريع مرتقبة للمياه وتصريف مياه الأمطار وخلافه، فإن عمل سفلتة مؤقتة سيخفف كثيراً من معاناة المارين به، إضافة إلى شفط المياه من الأراضي الموجودة بحي الياقوت 1، والأراضي الممتدة حول طريق الأمير نايف، حيث مضى أكثر من شهرين على بداية هطول الأمطار، ولا يزال تجمع الأمطار فيها يشكل وضع البحيرات، التي يتجمع فيها البعوض ويشكل خطراً على صحة السكان والأهالي».
وأضاف: «من بين الاحتياجات إضاءة الأعمدة المتعطلة، ومنها طريق الأمير عبدالمجيد، وعدد كبير من الشوارع الداخلية بالأحياء، فضلاً عن أهمية معالجة وضع أعمدة إنارة للشوارع، التي لا توجد بها إنارة ومنها حي الياقوت 4».
وأفاد أحمد الصالح وإبتسام إبراهيم، بأن أهالي وسكان الحي يتطلعون إلى اهتمام البلدية المختصة بتلك الأحياء بالتشجير ومراجعة حدائق الحي المخصصة للأهالي.
وذكر محسن حسن، أن الحاجة الماسة تتلخص حالياً في رصف الشوارع الداخلية في المرحلة الحالية يضاف لذلك السفلتة والإنارة.