يناشد سكان قرية «يهرة» جنوب شرق محافظة تثليث، وزارة النقل بسرعة استئناف العمل في سفلتة الطريق المتعثر منذ سنوات، لتسهيل تواصلهم مع مركز الحمضة ومحافظة تثليث.
وقال محمد فهد القحطاني، إن المقاول كان قد بدأ العمل في المشروع قبل نحو ثلاث سنوات وأنجز مسافة تقدر بتسعة كيلومترات من جهة الحمضة، وتوقف عن العمل تاركاً الجزء المتبقي الذي يمثل عقبة ومشقة لحركة سير المركبات، وأضاف، أن المشروع معتمد وتنفيذه ضرورة لخدمة السكان وزوار القرية.
من جانبه، قال وسام فهيد القحطاني، إن أهالي «يهرة» يتطلعون لاستئناف العمل في سفلتة الطريق الذي يمثل لهم هاجساً دائماً، فالسكان يعانون المشقة والعناء عند الذهاب لمركز الحمضة أو محافظة تثليث لقضاء حوائجهم، وكذلك المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات والموظفون والمرضى الذين يتم تحويلهم من المركز الصحي للمستشفيات. ويطالب القحطاني وزارة النقل بتكليف مقاول المشروع بتكملة الجزء المتبقي أو إسناد تنفيذه لمقاول آخر نشط، تقديراً لظروف السكان وزوار القرية، مشيراً إلى أن القرية تتوفر بها مدارس للبنين والبنات ومركز صحي، ومخدومة بالكهرباء والاتصالات وتفتقد لسفلتة الطريق مطلباً أول، وشوارع القرية مطلباً ثانياً.
وقال محمد فهد القحطاني، إن المقاول كان قد بدأ العمل في المشروع قبل نحو ثلاث سنوات وأنجز مسافة تقدر بتسعة كيلومترات من جهة الحمضة، وتوقف عن العمل تاركاً الجزء المتبقي الذي يمثل عقبة ومشقة لحركة سير المركبات، وأضاف، أن المشروع معتمد وتنفيذه ضرورة لخدمة السكان وزوار القرية.
من جانبه، قال وسام فهيد القحطاني، إن أهالي «يهرة» يتطلعون لاستئناف العمل في سفلتة الطريق الذي يمثل لهم هاجساً دائماً، فالسكان يعانون المشقة والعناء عند الذهاب لمركز الحمضة أو محافظة تثليث لقضاء حوائجهم، وكذلك المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات والموظفون والمرضى الذين يتم تحويلهم من المركز الصحي للمستشفيات. ويطالب القحطاني وزارة النقل بتكليف مقاول المشروع بتكملة الجزء المتبقي أو إسناد تنفيذه لمقاول آخر نشط، تقديراً لظروف السكان وزوار القرية، مشيراً إلى أن القرية تتوفر بها مدارس للبنين والبنات ومركز صحي، ومخدومة بالكهرباء والاتصالات وتفتقد لسفلتة الطريق مطلباً أول، وشوارع القرية مطلباً ثانياً.