مع غياب المدارس في الجهة الشرقية للسيل الصغير، الطلاب يعبرون طريق مكة المكرمة السريع، ويقفزون من فوق الحواجز الخرسانية معرضين أنفسهم للخطر وسط مرور المركبات السريعة والشاحنات الثقيلة، الأمر الذي استوقف مواطن أدهشه الأمر وقام بالتقاط الصور لهم.
«عكاظ»، سبق أن رصدت معاناة سكان شرق السيل الصغير قبل عامين من قلة الخدمات البلدية والمدارس تحت عنوان «حيرة في شرق السيل الصغير»، ما دفع الأهالي لإلحاق أبنائهم وبناتهم بمدارس في الجهة الغربية لطريق مكة المكرمة السريع.
وطالب السكان عبر «عكاظ» من الجهات المعنية: إقامة جسر مشاة للحفاظ على سلامة أرواح الطلاب والطالبات على طريق مكة السريع؛ الذي يعتبر طريقاً دولياً لمرور المسافرين والمعتمرين والشاحنات الثقيلة.
«عكاظ»، سبق أن رصدت معاناة سكان شرق السيل الصغير قبل عامين من قلة الخدمات البلدية والمدارس تحت عنوان «حيرة في شرق السيل الصغير»، ما دفع الأهالي لإلحاق أبنائهم وبناتهم بمدارس في الجهة الغربية لطريق مكة المكرمة السريع.
وطالب السكان عبر «عكاظ» من الجهات المعنية: إقامة جسر مشاة للحفاظ على سلامة أرواح الطلاب والطالبات على طريق مكة السريع؛ الذي يعتبر طريقاً دولياً لمرور المسافرين والمعتمرين والشاحنات الثقيلة.