خالفت تبريرات الشؤون الصحية في الطائف الواقع الذي تعيشه المراكز الصحية في جنوبي المحافظة بعد أن كشفت جولة «عكاظ» نقص الكوادر في أقسام الأسنان وتعطل الأجهزة وانتظار المواعيد لأكثر من 35 يوماً.
ففي الوقت الذي أوضح المتحدث باسم صحة الطائف وليد الثقفي لـ«عكاظ»، أنه يوجد في قطاع جنوب الطائف 13 عيادة أسنان من ضمنها مركز صحي السحن، وبلاد ربيع واستحداث عيادة في الدار الحمراء في انتظار استلامها لتشغيلها.
وقال متحدث الصحة، إنه تم خلال شهري يونيو ويوليو 2023م، جدولة أكثر من 4500 موعد أسنان من إدارة طب الأسنان على جميع مراكز القطاع الجنوبي وتم حجز 2500 موعد منها، وتبقى 1000 موعد لم تحجز، ما يعني أن العيادات والمواعيد كافية للمنطقة حسب مقياس عدد المواعيد والحجوزات، كما تتم متابعة تأمين عمل جميع عيادات الأسنان من إدارة طب الأسنان بالطائف على مدار الساعة لضمان تقديم الخدمات للمراجعين بشكل مستمر.
في المقابل فند خيران الثبيتي، التبريرات مؤكداً وجود نقص في الكوادر والأجهزة الطبية، مشيراً إلى أنه تقدم بشكوى وبلاغ بسبب إلغاء موعده في مركز صحي بلاد ربيع وتحويله لمركز صحي لية. ويشكو مراجعو المراكز الصحية في بني سعد جنوب الطائف من عدم توفر الكوادر الطبية والأجهزة في بلاد ربيع السحن الدار الحمراء، ما تسبب في حرمانهم من العلاج، وتحويلهم إلى مراكز خارج المنطقة تتجاوز 50 كيلومتراً.
ففي الوقت الذي أوضح المتحدث باسم صحة الطائف وليد الثقفي لـ«عكاظ»، أنه يوجد في قطاع جنوب الطائف 13 عيادة أسنان من ضمنها مركز صحي السحن، وبلاد ربيع واستحداث عيادة في الدار الحمراء في انتظار استلامها لتشغيلها.
وقال متحدث الصحة، إنه تم خلال شهري يونيو ويوليو 2023م، جدولة أكثر من 4500 موعد أسنان من إدارة طب الأسنان على جميع مراكز القطاع الجنوبي وتم حجز 2500 موعد منها، وتبقى 1000 موعد لم تحجز، ما يعني أن العيادات والمواعيد كافية للمنطقة حسب مقياس عدد المواعيد والحجوزات، كما تتم متابعة تأمين عمل جميع عيادات الأسنان من إدارة طب الأسنان بالطائف على مدار الساعة لضمان تقديم الخدمات للمراجعين بشكل مستمر.
في المقابل فند خيران الثبيتي، التبريرات مؤكداً وجود نقص في الكوادر والأجهزة الطبية، مشيراً إلى أنه تقدم بشكوى وبلاغ بسبب إلغاء موعده في مركز صحي بلاد ربيع وتحويله لمركز صحي لية. ويشكو مراجعو المراكز الصحية في بني سعد جنوب الطائف من عدم توفر الكوادر الطبية والأجهزة في بلاد ربيع السحن الدار الحمراء، ما تسبب في حرمانهم من العلاج، وتحويلهم إلى مراكز خارج المنطقة تتجاوز 50 كيلومتراً.