تحول تقاطع الطريق العام «مدخل بيشة الجنوبي» مع مخطط 134 جنوب المدينة قرب المعارض، إلى ساحة للحوادث المرورية؛ ما جعل سكان تلك الأحياء وسالكي الطريق يطالبون الجهات المختصة بوضع دوار مناسب بدلاً عن التقاطع الخطر.
عابد الحارثي، أحد سكان المخطط وصف الحال في ذلك التقاطع بمسرح الحوادث المرورية. وقال: «لا يكاد يمر أسبوع إلا ويقع حادث مروري في هذا التقاطع، ينتج عنه تلفيات في المركبات وإصابات بين البشر».
وأضاف: «سكان الحي تقدموا بطلبات لمعالجة وضع هذا التقاطع وقد اقتنع المسؤولون بأهمية مطلبنا، لكن التنفيذ لم يتم حتى الآن».
وطالب ببعض الحلول لمعالجة التقاطع بقوله: «إنشاء دوار هو أنسب الحلول لإضفاء جانب جمالي على الموقع مع تحقيق جانب السلامة المرورية، وإذا تعذر عمل الدوار فيمكن اختيار الأنسب بين وضع إشارة مرورية أو عمل تحويلة بطرق نظامية مع مطبات تهدئة».
وأشار الحارثي، إلى أن عدد سكان الأحياء الجنوبية لمدينة بيشة في تزايد كبير، وبالتالي ستزداد الحركة المرورية على الطرق، ومنها الموقع المشار إليه، الذي يتقاطع مع طريق رئيسي هو طريق بيشة - خميس مشيط. وناشد مرور وبلدية بيشة بمعالجة خطورة هذا التقاطع بما يضمن سلامة الأرواح والممتلكات ويضيف لمسة جمالية للموقع.
عابد الحارثي، أحد سكان المخطط وصف الحال في ذلك التقاطع بمسرح الحوادث المرورية. وقال: «لا يكاد يمر أسبوع إلا ويقع حادث مروري في هذا التقاطع، ينتج عنه تلفيات في المركبات وإصابات بين البشر».
وأضاف: «سكان الحي تقدموا بطلبات لمعالجة وضع هذا التقاطع وقد اقتنع المسؤولون بأهمية مطلبنا، لكن التنفيذ لم يتم حتى الآن».
وطالب ببعض الحلول لمعالجة التقاطع بقوله: «إنشاء دوار هو أنسب الحلول لإضفاء جانب جمالي على الموقع مع تحقيق جانب السلامة المرورية، وإذا تعذر عمل الدوار فيمكن اختيار الأنسب بين وضع إشارة مرورية أو عمل تحويلة بطرق نظامية مع مطبات تهدئة».
وأشار الحارثي، إلى أن عدد سكان الأحياء الجنوبية لمدينة بيشة في تزايد كبير، وبالتالي ستزداد الحركة المرورية على الطرق، ومنها الموقع المشار إليه، الذي يتقاطع مع طريق رئيسي هو طريق بيشة - خميس مشيط. وناشد مرور وبلدية بيشة بمعالجة خطورة هذا التقاطع بما يضمن سلامة الأرواح والممتلكات ويضيف لمسة جمالية للموقع.