أبدى سكان الحوية (شمالي الطائف)، تذمرهم من خراطيم المياه الموجودة فيصهاريج المياه التابعة لمحطة أشياب الحوية؛ بسبب تلوثها إضافة إلى كونها قديمة وتالفة.
وقال محمد خالد، أحد سكان الحوية لـ«عكاظ»: «أستغرب من غياب المتابعة للصهاريج ومحتوياتها، وهل هي صالحة لنقل المياه المحلاة للمنازل أم لا؟، فقد طلبت عبر الخدمة الإلكترونية صهريج مياه، وعند وصوله إلى منزلي اتضح أن ليّاته متهالكة وملوثة».
وأضاف: «نتعب وندفع مبالغ، ثم نحصل على مياه ملوثة قد تسبب لنا مشكلات صحية ولأطفالنا».
وقال سلطان القثامي: أغلب صهاريج المياه تحمل ليّات تالفة ومتشققة وربع كمية الصهريج من الماء تذهب في الشوارع، وعند سؤال سائق الصهريج لماذا لا يتم تغيير هذه الليّات، يقول: «إنه يكلم الشركة، ولكن لا فائدة».
وأضاف: «من المسؤول عن متابعة الصهاريج ونظافتها ونظافة محتوياتها، بما أني أتوقع أن يكون داخل الصهريج متهالكاً وبه صدأ مما يؤدي إلى تلوث الماء».
وقال محمد خالد، أحد سكان الحوية لـ«عكاظ»: «أستغرب من غياب المتابعة للصهاريج ومحتوياتها، وهل هي صالحة لنقل المياه المحلاة للمنازل أم لا؟، فقد طلبت عبر الخدمة الإلكترونية صهريج مياه، وعند وصوله إلى منزلي اتضح أن ليّاته متهالكة وملوثة».
وأضاف: «نتعب وندفع مبالغ، ثم نحصل على مياه ملوثة قد تسبب لنا مشكلات صحية ولأطفالنا».
وقال سلطان القثامي: أغلب صهاريج المياه تحمل ليّات تالفة ومتشققة وربع كمية الصهريج من الماء تذهب في الشوارع، وعند سؤال سائق الصهريج لماذا لا يتم تغيير هذه الليّات، يقول: «إنه يكلم الشركة، ولكن لا فائدة».
وأضاف: «من المسؤول عن متابعة الصهاريج ونظافتها ونظافة محتوياتها، بما أني أتوقع أن يكون داخل الصهريج متهالكاً وبه صدأ مما يؤدي إلى تلوث الماء».