ثمة نماذج سعودية مشرقة رجالاً ونساء تبوأت مكانة عالمية في مجالات متعددة؛ مثل: الفضاء والفلك والطب والهندسة والكيمياء والفيزياء.. وحين أردت الكتابة عن النماذج اخترت الكتابة عن «المرأة» دون الرجال بحكم أنني مثلها «أنثى».. هؤلاء النسوة المبدعات سوف يتركن بصمات خالدة في ذاكرة الوطن.
عندما نظرت القيادة للمرأة بمنظار التقدير والإنتاج وأعطيت الثقة كمكون رئيس لبناء الوطن ونمائه؛ أثبتت السعوديات حضوراً متميزاً في الميادين البحثية العلمية والأفكار العملية، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وأدبياً وثقافياً، وكن على مستوى المسؤولية، فتبوأن مواقع مشرِّفة وحققن نجاحات نوعية واستثنائية على المستوى المحلي والعالمي.
أنصفت «رؤية 2030» المرأة ومكنتها من حقوقها المدنيَّة والقانونية، ولقد أثبتت الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية أن «تمكين المرأة» يحفزها على الإنتاجية والنمو الاقتصادي.
لقد أثبتت المرأة السعودية أنها تملك القوة والإرادة والصلابة.. فعندما وجدت «التمكين» وقدمت لها «رؤية 2030» تنمية لمواهبها واستثمار طاقاتها؛ ظهر طموحها فشاركت في جوانب التخطيط والتنفيذ لبناء الوطن، وأصبحت «قوة ناعمة» للمملكة، وعاملاً مهماً في مسيرة التطور ودعم العجلة التنموية للوطن، فسارت بخطوات ثابتة محققة طموحاتها وأهدافها وقدرة على تحقيق الإنجازات، فأصبحت مخترعة وعالمة وسفيرة ومسؤولة في الدولة.. هذا يؤكد أن السعوديات لامعات يحولن الصعوبات إلى إنجازات دون ضجيج أو بريق، فأثمرن قصص نجاح أبهرت العالم.
في هذه العجالة لم أرد استخدام المسح الوثائقي، أو المنهج المقارن، أو تحليل المحتوى، أو المنهج الوصفي التحليلي لتمكين المرأة، ولكني سوف أتطرق بشكل مختصر عن مفهوم «التمكين» وتعزيز قوة المرأة الشخصية والاجتماعية رغم وجود بعض التحديات مثل «الموروث الاجتماعي»:
أولاً: إتاحة الفرصة للمرأة للحصول على حقوقها، بداية من احتياجاتها الشرعية والتعليمية والتأهيلية والاجتماعية.
ثانياً: سن القوانين الرادعة لما تتعرض له المرأة من عنف وتنمر من الأسرة أو المجتمع بسبب العادات والتقاليد.
ثالثاً: تحديد أثر المرجعية الثقافية على مجالات تمكين المرأة، بما تحويه تلك الثقافة من عادات وتقاليد.
رابعاً: التركيز على كيفية الارتفاع بمكانة المرأة في مجالات عملها وتعليمها.
خامساً: إصدار دراسات وأبحاث تظهر نتائج تمكين المرأة على التنمية المستدامة من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقانونية.
سادساً: تفعيل مستوى مشاركة المرأة في اتخاذ القرارات لنفسها أو لأسرتها أو لعملها.
سابعاً: تنفيذ حملة إعلامية مكثفة للأسرة والمجتمع لإيجابيات مشاركة المرأة من بناء نفسها وأسرتها ومجتمعها ووطنها.
عندما نظرت القيادة للمرأة بمنظار التقدير والإنتاج وأعطيت الثقة كمكون رئيس لبناء الوطن ونمائه؛ أثبتت السعوديات حضوراً متميزاً في الميادين البحثية العلمية والأفكار العملية، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وأدبياً وثقافياً، وكن على مستوى المسؤولية، فتبوأن مواقع مشرِّفة وحققن نجاحات نوعية واستثنائية على المستوى المحلي والعالمي.
أنصفت «رؤية 2030» المرأة ومكنتها من حقوقها المدنيَّة والقانونية، ولقد أثبتت الكثير من الدراسات والأبحاث العلمية أن «تمكين المرأة» يحفزها على الإنتاجية والنمو الاقتصادي.
لقد أثبتت المرأة السعودية أنها تملك القوة والإرادة والصلابة.. فعندما وجدت «التمكين» وقدمت لها «رؤية 2030» تنمية لمواهبها واستثمار طاقاتها؛ ظهر طموحها فشاركت في جوانب التخطيط والتنفيذ لبناء الوطن، وأصبحت «قوة ناعمة» للمملكة، وعاملاً مهماً في مسيرة التطور ودعم العجلة التنموية للوطن، فسارت بخطوات ثابتة محققة طموحاتها وأهدافها وقدرة على تحقيق الإنجازات، فأصبحت مخترعة وعالمة وسفيرة ومسؤولة في الدولة.. هذا يؤكد أن السعوديات لامعات يحولن الصعوبات إلى إنجازات دون ضجيج أو بريق، فأثمرن قصص نجاح أبهرت العالم.
في هذه العجالة لم أرد استخدام المسح الوثائقي، أو المنهج المقارن، أو تحليل المحتوى، أو المنهج الوصفي التحليلي لتمكين المرأة، ولكني سوف أتطرق بشكل مختصر عن مفهوم «التمكين» وتعزيز قوة المرأة الشخصية والاجتماعية رغم وجود بعض التحديات مثل «الموروث الاجتماعي»:
أولاً: إتاحة الفرصة للمرأة للحصول على حقوقها، بداية من احتياجاتها الشرعية والتعليمية والتأهيلية والاجتماعية.
ثانياً: سن القوانين الرادعة لما تتعرض له المرأة من عنف وتنمر من الأسرة أو المجتمع بسبب العادات والتقاليد.
ثالثاً: تحديد أثر المرجعية الثقافية على مجالات تمكين المرأة، بما تحويه تلك الثقافة من عادات وتقاليد.
رابعاً: التركيز على كيفية الارتفاع بمكانة المرأة في مجالات عملها وتعليمها.
خامساً: إصدار دراسات وأبحاث تظهر نتائج تمكين المرأة على التنمية المستدامة من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقانونية.
سادساً: تفعيل مستوى مشاركة المرأة في اتخاذ القرارات لنفسها أو لأسرتها أو لعملها.
سابعاً: تنفيذ حملة إعلامية مكثفة للأسرة والمجتمع لإيجابيات مشاركة المرأة من بناء نفسها وأسرتها ومجتمعها ووطنها.