فشلت حلول (أمانة جدة)، في تصريف مياه الأمطار بشارع حميدة الإبراهيمي بحي الأجواد، وظلت معاناة السكان من الحشرات والبعوض مستمرة خصوصاً مع هطول الأمطار، إذ سبق أن شهدت طرقات الحي تنفيذ مشروع لتصريف الأمطار، إلا أن الحلول فشلت في إنهاء المعاناة عن شارع حميدة الإبراهيمي.
ويشير حسن مهدي وأحمد آل غبون، إلى معاناتهما الدائمة من تجمُّع مياه الأمطار؛ التي تظل أياماً عدة في ظل وجود بؤر قريبة لمرض الضنك. وأضافا أن البلاغات لم تفلح في إنهاء المشكلة؛ خصوصاً أن المشروع المنفذ لم يُنهِ المشكلة. ويشير آل غبون إلى أن فتحات التصريف وضعت في بداية الشارع، فيما لم توضع أي نقاط في المواقع المتضررة أصلاً «ظلّلنا لسنوات نعاني من مياه الأمطار وسعدنا عندما رأينا آليات تتّبع لإحدى الشركات تبدأ في تنفيذ مشروع التصريف، غير أن الفرحة سرعان ما غابت بعد أن شاهدنا الموقع بعيداً عن مناطق تجمع مياه الأمطار».
ويختتم حسن مهدي: للأسف توجد شبكة تصريف مياه للأمطار لا تبعد غير أمتار قليلة، لكنها في منطقة مرتفعة لم يراعَ فيها منطقة تجمع المياه المعروفة في هذا الشارع ومنخفضة المستوى، وتضررت الطبقة الإسفلتية كما تضررت السيارات عند هطول الأمطار، ولا يحدث أي تجاوب مع البلاغات؟
ويشير حسن مهدي وأحمد آل غبون، إلى معاناتهما الدائمة من تجمُّع مياه الأمطار؛ التي تظل أياماً عدة في ظل وجود بؤر قريبة لمرض الضنك. وأضافا أن البلاغات لم تفلح في إنهاء المشكلة؛ خصوصاً أن المشروع المنفذ لم يُنهِ المشكلة. ويشير آل غبون إلى أن فتحات التصريف وضعت في بداية الشارع، فيما لم توضع أي نقاط في المواقع المتضررة أصلاً «ظلّلنا لسنوات نعاني من مياه الأمطار وسعدنا عندما رأينا آليات تتّبع لإحدى الشركات تبدأ في تنفيذ مشروع التصريف، غير أن الفرحة سرعان ما غابت بعد أن شاهدنا الموقع بعيداً عن مناطق تجمع مياه الأمطار».
ويختتم حسن مهدي: للأسف توجد شبكة تصريف مياه للأمطار لا تبعد غير أمتار قليلة، لكنها في منطقة مرتفعة لم يراعَ فيها منطقة تجمع المياه المعروفة في هذا الشارع ومنخفضة المستوى، وتضررت الطبقة الإسفلتية كما تضررت السيارات عند هطول الأمطار، ولا يحدث أي تجاوب مع البلاغات؟