يتساءل الأهالي في الطائف، عن قدرة التجمُّع الصحي على القضاء على قوائم انتظار المرضى في العيادات الطبية بمستشفيات المحافظة، وذلك بعد استلام التجمّع المهمات التشغيلية، وتحسين جودة الخدمات وتطوير تجارب المرضى.
وأوضح نواف العتيبي، وعبدالعزيز السفياني، أن الخدمات الصحية أمام منعطف جديد بعد نقل المهمات التشغيلية من مديرية صحة الطائف للتجمع الصحي؛ ومنها التطوير النموذجي لتجارب المرضى.
وذكر فهد القثامي، أن الجميع يتطلعون لتطوير الخدمات بكل اتجاهاتها، خصوصاً القضاء على طوابير الانتظار وتحسين الخدمات.
وأشار عبدالعزيز الذبياني، إلى أنه لا يوجد جهاز تخطيط الأعصاب للمرضى في مستشفى الملك فيصل؛ ما دفعهم للحجز في مستشفى الصحة النفسية، متسائلاً عن عدم وجود تخطيط في المستشفيات الكبيرة الأخرى.
ورصدت «عكاظ» ميدانياً، كثافة بانتظار المراجعين في المستشفيات، الذين أشاروا إلى أنه يمكن لعابري الطريق مشاهدة مئات المركبات المتوقفة على جنبات الطريق وفي الساحات الخارجية، بعد امتلاء المواقف الداخلية، حيث يتضح أن المواقف الداخلية غير قادرة على استيعابهم.
وتشهد طرقات هذه المستشفيات أعداداً كبيرة من المنتظرين أمام العيادات؛ ما يضطرهم للانتظار طويلاً، وإشغال أوقات انتظارهم بالاستغفار والدعاء. وذكر عدد منهم أن مواعيد المراجعات بالأشهر، والبعض الآخر يضطر لمراجعة المستشفيات الخاصة ودفع الأموال للاستشفاء السريع.
من جهته، أوضح المتحدث باسم التجمع الصحي بالطائف ياسر السفياني لـ«عكاظ»، أن التجمع استلم المهمات، وسعى، خلال الفترة الماضية، لتقييم كافة الاحتياجات والمتطلبات للمرافق الصحية والخدمات وكيفية تطويرها وتحسينها لتنفيذها مستقبلاً لخدمة المحافظة وقاطنيها.
وأوضح نواف العتيبي، وعبدالعزيز السفياني، أن الخدمات الصحية أمام منعطف جديد بعد نقل المهمات التشغيلية من مديرية صحة الطائف للتجمع الصحي؛ ومنها التطوير النموذجي لتجارب المرضى.
وذكر فهد القثامي، أن الجميع يتطلعون لتطوير الخدمات بكل اتجاهاتها، خصوصاً القضاء على طوابير الانتظار وتحسين الخدمات.
وأشار عبدالعزيز الذبياني، إلى أنه لا يوجد جهاز تخطيط الأعصاب للمرضى في مستشفى الملك فيصل؛ ما دفعهم للحجز في مستشفى الصحة النفسية، متسائلاً عن عدم وجود تخطيط في المستشفيات الكبيرة الأخرى.
ورصدت «عكاظ» ميدانياً، كثافة بانتظار المراجعين في المستشفيات، الذين أشاروا إلى أنه يمكن لعابري الطريق مشاهدة مئات المركبات المتوقفة على جنبات الطريق وفي الساحات الخارجية، بعد امتلاء المواقف الداخلية، حيث يتضح أن المواقف الداخلية غير قادرة على استيعابهم.
وتشهد طرقات هذه المستشفيات أعداداً كبيرة من المنتظرين أمام العيادات؛ ما يضطرهم للانتظار طويلاً، وإشغال أوقات انتظارهم بالاستغفار والدعاء. وذكر عدد منهم أن مواعيد المراجعات بالأشهر، والبعض الآخر يضطر لمراجعة المستشفيات الخاصة ودفع الأموال للاستشفاء السريع.
من جهته، أوضح المتحدث باسم التجمع الصحي بالطائف ياسر السفياني لـ«عكاظ»، أن التجمع استلم المهمات، وسعى، خلال الفترة الماضية، لتقييم كافة الاحتياجات والمتطلبات للمرافق الصحية والخدمات وكيفية تطويرها وتحسينها لتنفيذها مستقبلاً لخدمة المحافظة وقاطنيها.