اعتاد أهالي وزائرو ومصطافو «أبها»، على الزحام المروري الشديد على طريق الحزام الدائري في المدينة السياحية، التي يرتادها مئات الآلاف سنوياً، مطالبين بتوحيد المسارين خلال موسم إجازة الصيف على أقل تقدير؛ لإنهاء معاناتهم مع ازدحام مروري يشهده الطريق الحالي، واستمر عائقاً أمام الكثيرين من محبي عروس الجبل، التي لا يفارقها الضباب والمطر، وصاحبة المقومات السياحية التي وضعتها في مقدمة أجمل المدن مقصداً للسياحة، لأجوائها الجميلة وطبيعتها الخلابة.
وقال أحمد النعمي، عبدالله الحميدي، ناصر القحطاني، حمد غازي، علي آل مصلح لـ«عكاظ»: «دخلنا في موسم الصيف، ولا زالت المعاناة من الزحام المروري على طريق الحزام الدائري مستمرة خلال عطل نهاية الأسابيع، فكيف سيكون الحال مع قدوم موسم الصيف».
وأضافوا: «نطالب أيضاً بتغيير اتجاه حركة السير على الشارع المتجه إلى وسط أبها من طريق الحزام الدائري، حيث يؤدي حالياً إلى اتجاه المركبات إلى طريق الحزام وتكدس المركبات في مسار واحد، ولو تحركت الجهات المختصة عاجلاً لتوحيد المسارين، سيكون ذلك إنجازاً للسياحة في أبها، وعنواناً بارزاً لانسيابية الحركة المرورية على الطريق الذي يعاني كل من يستخدمه خلال أوقات الذروة والمواسم خصوصاً».
وأفادوا بقولهم: «يستغرق صاحب المركبة خلال مساري الطريق وقتاً طويلاً، ويتوقف كثيراً للوصول إلى مسافة قصيرة حيث طريق الحزام الدائري بأكمله قصير ولو تم عمل مسار واحد يتّجه من جهة الشرق إلى الغرب لتميّزت المدينة السياحية أكثر، ولأصبحت حركة السير أكثر انسيابية، وتصبح معاناة زحام المركبات من الماضي، التي جعلت الكثيرين يبتعدون عن التوجه إلى أبها خلال أوقات الذروة».
وقال أحمد النعمي، عبدالله الحميدي، ناصر القحطاني، حمد غازي، علي آل مصلح لـ«عكاظ»: «دخلنا في موسم الصيف، ولا زالت المعاناة من الزحام المروري على طريق الحزام الدائري مستمرة خلال عطل نهاية الأسابيع، فكيف سيكون الحال مع قدوم موسم الصيف».
وأضافوا: «نطالب أيضاً بتغيير اتجاه حركة السير على الشارع المتجه إلى وسط أبها من طريق الحزام الدائري، حيث يؤدي حالياً إلى اتجاه المركبات إلى طريق الحزام وتكدس المركبات في مسار واحد، ولو تحركت الجهات المختصة عاجلاً لتوحيد المسارين، سيكون ذلك إنجازاً للسياحة في أبها، وعنواناً بارزاً لانسيابية الحركة المرورية على الطريق الذي يعاني كل من يستخدمه خلال أوقات الذروة والمواسم خصوصاً».
وأفادوا بقولهم: «يستغرق صاحب المركبة خلال مساري الطريق وقتاً طويلاً، ويتوقف كثيراً للوصول إلى مسافة قصيرة حيث طريق الحزام الدائري بأكمله قصير ولو تم عمل مسار واحد يتّجه من جهة الشرق إلى الغرب لتميّزت المدينة السياحية أكثر، ولأصبحت حركة السير أكثر انسيابية، وتصبح معاناة زحام المركبات من الماضي، التي جعلت الكثيرين يبتعدون عن التوجه إلى أبها خلال أوقات الذروة».