فيما استبشر سكان عشيرة ومركز العاند (شمالي الطائف) بتوسعة طريق عشيرة المؤدي إلى طريق الرياض، بعد مطالبات عدة بترسية المشروع، رغم تعثره سنوات عدة، إلا أنه بعد الانتهاء من التوسعة تفاجأوا بوضع حواجز خرسانية على طول الطريق تمنعهم من الدوران والرجوع إلى الطريق الآخر.
وطالب أهالي سكان عشيرة والعاند عبر «عكاظ»، بوضع منافذ بين المسارين يستخدمها المارة في الدوران؛ حتى يتم منع عكس الطريق.
وقال نايف المقاطي: «يا فرحة ما تمت، فبعد أن استبشرنا بتوسعة الطريق وتحويله من مسار واحد إلى مسارين، إلا أنه وضعت حواجز خرسانية بين المسارين؛ ما أدى إلى أن المارة والسكان يعكسون الطريق، خصوصاً بين مركز عشيرة ومركز العاند؛ ما تسبب في حوادث مرورية مروعة».
وأضاف محمد القثامي: «الطريق بعد توسعته أصبح آمناً، إلا أنه بعد وضع الحواجز الخرسانية وعدم وجود منافذ للدوران بين المسارين جعل السكان يعكسون الطريق أمام القادم منه، وقد سجلت عدد من الوفيات في هذا الطريق بسبب عكس الطريق».
وطالب أهالي سكان عشيرة والعاند عبر «عكاظ»، بوضع منافذ بين المسارين يستخدمها المارة في الدوران؛ حتى يتم منع عكس الطريق.
وقال نايف المقاطي: «يا فرحة ما تمت، فبعد أن استبشرنا بتوسعة الطريق وتحويله من مسار واحد إلى مسارين، إلا أنه وضعت حواجز خرسانية بين المسارين؛ ما أدى إلى أن المارة والسكان يعكسون الطريق، خصوصاً بين مركز عشيرة ومركز العاند؛ ما تسبب في حوادث مرورية مروعة».
وأضاف محمد القثامي: «الطريق بعد توسعته أصبح آمناً، إلا أنه بعد وضع الحواجز الخرسانية وعدم وجود منافذ للدوران بين المسارين جعل السكان يعكسون الطريق أمام القادم منه، وقد سجلت عدد من الوفيات في هذا الطريق بسبب عكس الطريق».