تساءل سكان حي «الحرف» - أحد أكبر أحياء بيشة - عن تأخر استئناف العمل في المركز الصحي التابع لوزارة الصحة، بعد انتهاء التطوير الذي شهده خلال الفترة الماضية. وطالبوا وزارة الصحة، بالمسارعة في تجهيزه ودعمه بالكوادر اللازمة وعودة الخدمة لسكان الحي والأحياء المرتبطة به.
عامر ناصر آل شبنان، اعتبر مبنى المركز من الإنجازات الصحية ويعد من أفضلها على مستوى محافظة بيشة، وقال: «من المستغرب بقاء هذا المبنى فارغا من التجهيزات والكوادر الصحية لفترة طويلة بعد أن تم الانتهاء من تطويره».
وأضاف: «سكان الحي منذ فترة طويلة ينتقلون للمراكز الأخرى طلباً للرعاية الصحية التي يحتاجونها، وبعودة النشاط مجددا للمركز سيخفف على السكان معاناة التنقل بين المراكز بحثا عن خدمة صحية».
من جانبه، ناشد علي محمد المعاوي، وزارة الصحة، بسرعة إعادة النشاط للمركز الصحي بحي الحرف. وقال: «عدد السكان كبير جدا وهم حاليا يراجعون مراكز بعيدة عنهم، وبعضهم لا يقدر على تحمل عناء المراجعة بعيدا ككبار السن وأصحاب الإعاقات والأمراض المزمنة».
وأضاف: «مبنى المركز جاهز منذ فترة طويلة وأستغرب بقاءه مغلقا، وأطالب وزارة الصحة بسرعة تجهيزه واستئناف النشاط فيه تحقيقا لراحة السكان وحاجتهم لخدمات المركز».
يذكر أن حي الحرف يقع غرب مدينة بيشة ويقدر عدد سكانه بأكثر من 10 آلاف نسمة.
عامر ناصر آل شبنان، اعتبر مبنى المركز من الإنجازات الصحية ويعد من أفضلها على مستوى محافظة بيشة، وقال: «من المستغرب بقاء هذا المبنى فارغا من التجهيزات والكوادر الصحية لفترة طويلة بعد أن تم الانتهاء من تطويره».
وأضاف: «سكان الحي منذ فترة طويلة ينتقلون للمراكز الأخرى طلباً للرعاية الصحية التي يحتاجونها، وبعودة النشاط مجددا للمركز سيخفف على السكان معاناة التنقل بين المراكز بحثا عن خدمة صحية».
من جانبه، ناشد علي محمد المعاوي، وزارة الصحة، بسرعة إعادة النشاط للمركز الصحي بحي الحرف. وقال: «عدد السكان كبير جدا وهم حاليا يراجعون مراكز بعيدة عنهم، وبعضهم لا يقدر على تحمل عناء المراجعة بعيدا ككبار السن وأصحاب الإعاقات والأمراض المزمنة».
وأضاف: «مبنى المركز جاهز منذ فترة طويلة وأستغرب بقاءه مغلقا، وأطالب وزارة الصحة بسرعة تجهيزه واستئناف النشاط فيه تحقيقا لراحة السكان وحاجتهم لخدمات المركز».
يذكر أن حي الحرف يقع غرب مدينة بيشة ويقدر عدد سكانه بأكثر من 10 آلاف نسمة.