وصف العديد من سكان حي روابي العارضة الجديد بجازان، الواقع خلف بلدية المحافظة، الذي تم تسليمه لهم من بعض الجمعيات الخيرية وجمعية تراحم، بـ«المقلق» لسوء حال بعض المرافق.
وقال يحيى كرس مجرشي: «تسلمنا شققاً سكنية من جمعيات بلا تصريف صحي ولا مياه، وقد أثقل سوء الخدمات كاهلنا، إذ تكلف تعبئة الصهاريج بالمياه العادية والصرف الصحي نحو 4500 ريال شهرياً، عن كل عمارة، ووقفنا عاجزين أمام عدم القدرة على توفير المياه لعدم وجود شبكة في المشروع».
وأضاف محمد يحيى غاشر: «توجد مشكلة في شبكة الصرف الصحي، ونحن عاجزون أمام عدم تصريف المجاري، التي أصبحت كأنها سيول تجري وسط المباني تنقل لنا الأمراض، وأصبحت المجاري عائقاً في التنقل بين المساكن بسبب الروائح الكريهة والطفح المستمر».
وطالب علي خديش عواجي، الجهة المعنية بالتدخل لحل مشكلة السكان، الذين تركوا مساكن الإيجار، وانتقلوا إلى بيوت الإسكان التنموي؛ طمعاً في أن يذهب عن عاتقهم عبء الإيجار الشهري.
وبيّن حسن سعد مقبل، أن المشكلة لم تقف عند الصرف الصحي والمياه، بل يوجد انقطاع في الكهرباء واحتجاز في المصاعد لعدد من قاطني الإسكان. وطالب بإيجاد حلول عاجلة للمشكلات التي تواجه السكان منذ استلام الوحدات السكنية.
وقال يحيى كرس مجرشي: «تسلمنا شققاً سكنية من جمعيات بلا تصريف صحي ولا مياه، وقد أثقل سوء الخدمات كاهلنا، إذ تكلف تعبئة الصهاريج بالمياه العادية والصرف الصحي نحو 4500 ريال شهرياً، عن كل عمارة، ووقفنا عاجزين أمام عدم القدرة على توفير المياه لعدم وجود شبكة في المشروع».
وأضاف محمد يحيى غاشر: «توجد مشكلة في شبكة الصرف الصحي، ونحن عاجزون أمام عدم تصريف المجاري، التي أصبحت كأنها سيول تجري وسط المباني تنقل لنا الأمراض، وأصبحت المجاري عائقاً في التنقل بين المساكن بسبب الروائح الكريهة والطفح المستمر».
وطالب علي خديش عواجي، الجهة المعنية بالتدخل لحل مشكلة السكان، الذين تركوا مساكن الإيجار، وانتقلوا إلى بيوت الإسكان التنموي؛ طمعاً في أن يذهب عن عاتقهم عبء الإيجار الشهري.
وبيّن حسن سعد مقبل، أن المشكلة لم تقف عند الصرف الصحي والمياه، بل يوجد انقطاع في الكهرباء واحتجاز في المصاعد لعدد من قاطني الإسكان. وطالب بإيجاد حلول عاجلة للمشكلات التي تواجه السكان منذ استلام الوحدات السكنية.