(لم آمر بها ولم تسؤني)
تتناول مقالات نقدية لتجارب كُتاب وكاتبات سعوديين، في صحف محظورة محلياً؛ بسبب مواقفها الحِدّية، الناقمة، وتنحو بعض الكتابات منحى الإسقاطات على المجتمع أو السياسات، فيما يلتزم المشمولون بالدراسات الصمت، ولا يبدون أي تحفظ على ما يتم نشره، وكأنما يقولون: لم آمر بها ولم تسؤني.
(مخضرم يشتكي من محاكاة تجربته)
يرى أحد الشعراء المخضرمين أن جيلين من الشعراء تأثروا بتجربته حد محاكاته، وتقليده، والنسج على منواله، فيما يرى نقاد أن الشاعر المُدّعي لم يقرأ كتاباً منذ أربعين عاماً، ما يؤكد توقف تجربته عند محطتها الأولى.
(اللي ما يعرف الصقر يشويه)
تسبب مُنظّم إحدى الفعاليات الثقافية في لخبطة الأوراق، إذ تجاهل حضور نخبة من الشعراء والنقاد وكتاب القصة، ليصرف جُل اهتمامه في العناية بمشاهير التواصل. أحد العارفين بإمكانات المُنظّم علّق «اللي ما يعرف الصقر يشويه».
تتناول مقالات نقدية لتجارب كُتاب وكاتبات سعوديين، في صحف محظورة محلياً؛ بسبب مواقفها الحِدّية، الناقمة، وتنحو بعض الكتابات منحى الإسقاطات على المجتمع أو السياسات، فيما يلتزم المشمولون بالدراسات الصمت، ولا يبدون أي تحفظ على ما يتم نشره، وكأنما يقولون: لم آمر بها ولم تسؤني.
(مخضرم يشتكي من محاكاة تجربته)
يرى أحد الشعراء المخضرمين أن جيلين من الشعراء تأثروا بتجربته حد محاكاته، وتقليده، والنسج على منواله، فيما يرى نقاد أن الشاعر المُدّعي لم يقرأ كتاباً منذ أربعين عاماً، ما يؤكد توقف تجربته عند محطتها الأولى.
(اللي ما يعرف الصقر يشويه)
تسبب مُنظّم إحدى الفعاليات الثقافية في لخبطة الأوراق، إذ تجاهل حضور نخبة من الشعراء والنقاد وكتاب القصة، ليصرف جُل اهتمامه في العناية بمشاهير التواصل. أحد العارفين بإمكانات المُنظّم علّق «اللي ما يعرف الصقر يشويه».