أثار رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ حراكا كبيرا في ساحة الشعر، بعد أن أعلن عن انطلاق مسابقة كبيرة للشعر بعنوان «سيف الشعر»، وزادت التكهنات والتوقعات حول تلك المسابقة بدءا بلجنة التحكيم وآلية المسابقة. بل إن دعوة آل الشيخ للشاعر فهد عافت ليكون ضمن طاقم العمل في المسابقة رفعت وتيرة النقاش بين عدد من الشعراء الذين طرحوا مقترحاتهم حول المسابقة ولجنة التحكيم.
الشاعر عبدالله عطية الحارثي قال إن مسابقة يشرف عليها المستشار تركي آل الشيخ ستكون مختلفة بالتأكيد، إذ إن دعوة آل الشيخ للشاعر فهد عافت تعتبر مؤشرا إلى منح القوس لباريها، لأن عافت يتكئ على تجربة شعرية وإعلامية طويلة، وهذا سينعكس بشكل واضح على المسابقة التي أتمنى ألا تكون تقليدية.
وأضاف الحارثي أن اختيار لجنة من أسماء لها خبرتها وتاريخها في ساحة الشعر سيمنح المسابقة ثقة الشعراء ومحبي الشعر، وقال أتمنى أن تخرج المسابقة من رتم وشكل المسابقات الشعرية الأخرى كشاعر المليون وغيره، وأتمنى أن أرى ضمن اللجنة كلا من الشاعر والإعلامي ناصر السبيعي، والشاعر والإعلامي عبدالله الفارسي، لما لهما من خبرة كبيرة في مجالي الشعر والإعلام، فضلا عما يمتلكانه من تقدير لدى شريحة كبيرة من محبي الشعر.
من جهة أخرى، قال الشاعر سالم بن غضيف: أتوقع أن تكون مسابقة «سيف الشعر» في حجم التطلعات، وأتمنى أن نرى ضمن اللجنة فنانا شهيرا يمتلك ذائقة شعرية مميزة، أو ملحنا، وأرى أن وجود فنان بحجم عبادي الجوهر أو كاظم الساهر أو خالد الشيخ سيكون إضافة للمسابقة، فضلا عن رموز الساحة الذين نثق بهم ومنهم على سبيل المثال فهد عافت، ناصر السبيعي، الدكتور سعود الصاعدي، عبدالله الفارسي والدكتور نايف الجهني وغيرهم.
واستطرد ابن غضيف قائلا: أتمنى ألا تقتصر اللجنة على الأكاديميين لأنهم في أحيان كثيرة يقتلون وهج الشعر، ولا أريد القول إن النقد آفة الشعر، بل إن غربلة النص جزء من النقد البناء الذي يُسهم على مر العصور في تكوين ذوقٍ إنساني يرتفع بالنص نحو الكمال.
الشاعر عبدالله عطية الحارثي قال إن مسابقة يشرف عليها المستشار تركي آل الشيخ ستكون مختلفة بالتأكيد، إذ إن دعوة آل الشيخ للشاعر فهد عافت تعتبر مؤشرا إلى منح القوس لباريها، لأن عافت يتكئ على تجربة شعرية وإعلامية طويلة، وهذا سينعكس بشكل واضح على المسابقة التي أتمنى ألا تكون تقليدية.
وأضاف الحارثي أن اختيار لجنة من أسماء لها خبرتها وتاريخها في ساحة الشعر سيمنح المسابقة ثقة الشعراء ومحبي الشعر، وقال أتمنى أن تخرج المسابقة من رتم وشكل المسابقات الشعرية الأخرى كشاعر المليون وغيره، وأتمنى أن أرى ضمن اللجنة كلا من الشاعر والإعلامي ناصر السبيعي، والشاعر والإعلامي عبدالله الفارسي، لما لهما من خبرة كبيرة في مجالي الشعر والإعلام، فضلا عما يمتلكانه من تقدير لدى شريحة كبيرة من محبي الشعر.
من جهة أخرى، قال الشاعر سالم بن غضيف: أتوقع أن تكون مسابقة «سيف الشعر» في حجم التطلعات، وأتمنى أن نرى ضمن اللجنة فنانا شهيرا يمتلك ذائقة شعرية مميزة، أو ملحنا، وأرى أن وجود فنان بحجم عبادي الجوهر أو كاظم الساهر أو خالد الشيخ سيكون إضافة للمسابقة، فضلا عن رموز الساحة الذين نثق بهم ومنهم على سبيل المثال فهد عافت، ناصر السبيعي، الدكتور سعود الصاعدي، عبدالله الفارسي والدكتور نايف الجهني وغيرهم.
واستطرد ابن غضيف قائلا: أتمنى ألا تقتصر اللجنة على الأكاديميين لأنهم في أحيان كثيرة يقتلون وهج الشعر، ولا أريد القول إن النقد آفة الشعر، بل إن غربلة النص جزء من النقد البناء الذي يُسهم على مر العصور في تكوين ذوقٍ إنساني يرتفع بالنص نحو الكمال.