أكد الكاتب إبراهيم البليهي أن الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الثقافية لعام 2020 الذي نشرته وزارة الثقافة تحت عنوان «رقمنة الثقافة» إنما يؤكد النظرة الشمولية للوزارة، وتعاملها مع القطاعات الثقافية برؤية تكاملية شاملة، وذلك من خلال استهدافها تنمية المعرفة والذوق.
وقال البليهي إن تقرير الحالة الثقافية جسّد الفاعلية التي تمارس بها الوزارة دورها الوطني، «حيث يعطي التقرير للمهتمين رؤية واضحة عن كل ما يودون معرفته عن حالة النشاط الثقافي في المملكة، ما يجعله من أشمل التقارير السنوية التي تصدرها القطاعات كافة، من حيث إجابته على كل التساؤلات، والشمولية الثقافية الجلية في محتواه».
وأوضح الكاتب السعودي بأن جائحة كورونا قيَّدت النشاط الثقافي وعطلت الحركة في كل أنحاء العالم، إلا أن وزارة الثقافة بهمتها الوقادة، وقيادة وزيرها المثقف صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، والعاملين معه، حققوا إنجازات ثقافية رائعة وزاخرة بالتنوع والتكامل والشمول، مشيراً إلى الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الثقافية لعام 2020 أعطى صورة تفصيلية مبهجة عما يجري داخل القطاعات الثقافية السعودية باختلاف مساراتها.
وأضاف البليهي بأن المثقفين والمبدعين والمهتمين باتوا يشعرون بالدور التأسيسي الذي تقوم به الوزارة على مختلف الأصعدة، مقدماً عميق شكره وتقديره لكل من ساهم في إعداد تقرير الحالة الثقافية السنوي بهذه الدقة والشمولية.
وقال البليهي إن تقرير الحالة الثقافية جسّد الفاعلية التي تمارس بها الوزارة دورها الوطني، «حيث يعطي التقرير للمهتمين رؤية واضحة عن كل ما يودون معرفته عن حالة النشاط الثقافي في المملكة، ما يجعله من أشمل التقارير السنوية التي تصدرها القطاعات كافة، من حيث إجابته على كل التساؤلات، والشمولية الثقافية الجلية في محتواه».
وأوضح الكاتب السعودي بأن جائحة كورونا قيَّدت النشاط الثقافي وعطلت الحركة في كل أنحاء العالم، إلا أن وزارة الثقافة بهمتها الوقادة، وقيادة وزيرها المثقف صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، والعاملين معه، حققوا إنجازات ثقافية رائعة وزاخرة بالتنوع والتكامل والشمول، مشيراً إلى الملخص التنفيذي لتقرير الحالة الثقافية لعام 2020 أعطى صورة تفصيلية مبهجة عما يجري داخل القطاعات الثقافية السعودية باختلاف مساراتها.
وأضاف البليهي بأن المثقفين والمبدعين والمهتمين باتوا يشعرون بالدور التأسيسي الذي تقوم به الوزارة على مختلف الأصعدة، مقدماً عميق شكره وتقديره لكل من ساهم في إعداد تقرير الحالة الثقافية السنوي بهذه الدقة والشمولية.