قالت المصممة حنان محمد نحاس إن التصميم يحتاج للكثير من التضحيات والممارسة أيضا، لافتة إلى أن موهبتها بدأت منذ الطفولة بحب الألوان والأقمشة، وأضافت: «كان لدي شغف بالإبرة والخيط، وكان هذا الحب ينمو على يد جدتي التي كنت أشاهدها وهي تخيط الفساتين لي، لن أنسى عندما كنت أتأمل مكينة الخياطة ولن أنسى النقوش التي كانت تحملها».
واستطردت نحاس مستحضرة ذكريات الطفولة «أجمل ما ارتديت هي الفساتين التي خاطتها لي جدتي رحمها الله والتي كانت تتميز بالتطريز بالخيط وبحبات الخرز ومرة بالأبلكات».
وقالت نحاس، التي درست في المعهد المهني تخصص الخياطة، إنها كانت تسرق كل هذه التفاصيل الصغيرة من فستانها، لافتة إلى أن موهبتها نمت إلى أن أصبحت تصمم وتنفذ لإخوتها. وأشارت إلى أن أول تجربة لها عندما خاطت لأختها أروى ملابس مولودها ونسقت حفلتها، إذ شعرت بفخر ورغبة جادة في استثمار موهبتها بالتصميم، ودعمت تلك الموهبة بالدراسة واستغلال فرص العمل لتكتسب الخبرة اللازمة قبل الربح المادي.
وأضافت: «استمر هذا الشغف لمدة 10 سنوات ما بين العمل المنزلي والدراسة إلى أن صقلت موهبتي وأسست وأثبت اسمي في ساحة العمل الناجح، ومن الأعمال التي تميزت بها ملابس المواليد وأطقم الاستقبال الكاملة مع تنسيق كماليات الاستقبال، وأصبحت اليوم لدي علامة تجارية خاصة بي».
واستطردت نحاس مستحضرة ذكريات الطفولة «أجمل ما ارتديت هي الفساتين التي خاطتها لي جدتي رحمها الله والتي كانت تتميز بالتطريز بالخيط وبحبات الخرز ومرة بالأبلكات».
وقالت نحاس، التي درست في المعهد المهني تخصص الخياطة، إنها كانت تسرق كل هذه التفاصيل الصغيرة من فستانها، لافتة إلى أن موهبتها نمت إلى أن أصبحت تصمم وتنفذ لإخوتها. وأشارت إلى أن أول تجربة لها عندما خاطت لأختها أروى ملابس مولودها ونسقت حفلتها، إذ شعرت بفخر ورغبة جادة في استثمار موهبتها بالتصميم، ودعمت تلك الموهبة بالدراسة واستغلال فرص العمل لتكتسب الخبرة اللازمة قبل الربح المادي.
وأضافت: «استمر هذا الشغف لمدة 10 سنوات ما بين العمل المنزلي والدراسة إلى أن صقلت موهبتي وأسست وأثبت اسمي في ساحة العمل الناجح، ومن الأعمال التي تميزت بها ملابس المواليد وأطقم الاستقبال الكاملة مع تنسيق كماليات الاستقبال، وأصبحت اليوم لدي علامة تجارية خاصة بي».