كشف المشرف على جائزة (كتارا) للرواية العربية خالد عبدالرحيم السيد تنافس 1004 أعمال على الجائزة في دورتها الحالية من جميع الدول العربية، فيما تشارك سبعة أعمال من ثلاث دول أجنبية.
وتعلن أسماء الفائزين بها غدا.
ويفوز بالجائزة خمسة روائيين في الروايات المنشورة، وخمس من الروايات غير المنشورة، وخمسة فائزين في الدراسات، وجائزة الدراما للرواية المنشورة وغير المنشورة.
مشيراً إلى أن الجائزة أضافت فئة الدراسات النقدية المتخصصة في الرواية العربية، مؤكداً أن أبرز ما تم تحقيقه في هذه الدورة اتفاق الشراكة بين (كتارا) والـ(ألكسو)، بهدف إعطاء غطاء عربي للجائزة، وضمان مزيد من الشفافية والمصداقية، موضحاً أن اللجنة المنظمة ارتأت فصل جائزة الرواية عن جائزة الدراما بداية من الدورة القادمة للحفاظ على حق الرواية في التكريم، مشيراً إلى أن جائزة الدراما لها بعد اقتصادي، ولا تصنف جائزة.
وانطلق حفل «كتارا» صباح أمس بتوقيع الروايات الفائزة في الدورة الأولى بحضور الروائيين الفائزين.
وتوقيع كتابين الأول بعنوان (الرواية العربية في القرن العشرين) تأليف مشترك.
وكتاب (الرواية القطرية: قراءة في الاتجاهات) للدكتور أحمد عبدالملك.
فيما بلغت حصيلة مشروع الإصدارات هذا العام 28 كتابا.
كما تم افتتاح معرضين أحدهما خاص برواية الفتيان، وآخر عن الروائي العربي نجيب محفوظ.
وتعد جائزة كتارا للرواية العربية من أهم الجوائز العربية وأكبرها.
وهي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) عام 2014.
وتهدف إلى ترسيخ حضور الروايات العربية المتميزة عربياً وعالمياً، وتشجيع وتقدير الروائيين العرب المبدعين للمضي قدماً نحو آفاق أرحب للإبداع والتميز وتقديم أعمال إنسانية خالدة، ورفع مستوى الاهتمام والإقبال على قراءة الرواية العربية،وزيادة الوعي الثقافي والمعرفي.
ومن أبرز المرشحين للفوز بها هذا العام الروائي الليبي إبراهيم الكوني، والروائي اللبناني إلياس خوري.
وتعلن أسماء الفائزين بها غدا.
ويفوز بالجائزة خمسة روائيين في الروايات المنشورة، وخمس من الروايات غير المنشورة، وخمسة فائزين في الدراسات، وجائزة الدراما للرواية المنشورة وغير المنشورة.
مشيراً إلى أن الجائزة أضافت فئة الدراسات النقدية المتخصصة في الرواية العربية، مؤكداً أن أبرز ما تم تحقيقه في هذه الدورة اتفاق الشراكة بين (كتارا) والـ(ألكسو)، بهدف إعطاء غطاء عربي للجائزة، وضمان مزيد من الشفافية والمصداقية، موضحاً أن اللجنة المنظمة ارتأت فصل جائزة الرواية عن جائزة الدراما بداية من الدورة القادمة للحفاظ على حق الرواية في التكريم، مشيراً إلى أن جائزة الدراما لها بعد اقتصادي، ولا تصنف جائزة.
وانطلق حفل «كتارا» صباح أمس بتوقيع الروايات الفائزة في الدورة الأولى بحضور الروائيين الفائزين.
وتوقيع كتابين الأول بعنوان (الرواية العربية في القرن العشرين) تأليف مشترك.
وكتاب (الرواية القطرية: قراءة في الاتجاهات) للدكتور أحمد عبدالملك.
فيما بلغت حصيلة مشروع الإصدارات هذا العام 28 كتابا.
كما تم افتتاح معرضين أحدهما خاص برواية الفتيان، وآخر عن الروائي العربي نجيب محفوظ.
وتعد جائزة كتارا للرواية العربية من أهم الجوائز العربية وأكبرها.
وهي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) عام 2014.
وتهدف إلى ترسيخ حضور الروايات العربية المتميزة عربياً وعالمياً، وتشجيع وتقدير الروائيين العرب المبدعين للمضي قدماً نحو آفاق أرحب للإبداع والتميز وتقديم أعمال إنسانية خالدة، ورفع مستوى الاهتمام والإقبال على قراءة الرواية العربية،وزيادة الوعي الثقافي والمعرفي.
ومن أبرز المرشحين للفوز بها هذا العام الروائي الليبي إبراهيم الكوني، والروائي اللبناني إلياس خوري.