ارتقت السعودية 6 درجات واحتلت المرتبة 32 عالميا في دعمها للبحوث العلمية بعدما كانت سابقا في المرتبة 38، وذلك وفق آخر تصنيف أصدرته مجلة البحث والتطوير العلمي العالمية.
واعتبرت مصادر علمية بحثية (رفضت الكشف عن هويتها) الارتقاء إلى المرتبة الجديدة مبهراً، مؤكدة أنه يجب أن يكون التقدم بشكل متوازن بحيث ترافق الزيادة في الإنفاق زيادة في عدد كليات العلوم، لافتة إلى أن السعودية تحتاج الى إنفاق أكثر من 1 % من ناتجها المحلي، لتدخل ضمن أول 20 دولة.
ووفق تصنيف مجلة البحث والتطوير العلمي العالمية حصدت الولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول تلتها الصين ثم اليابان ثم ألمانيا ثم كوريا الجنوبية وجاءت الهند بالمرتبة السادسة.
وكانت مجلتا باتيل والبحث والتطوير في الولايات المتحدة كشفتا أن ما تنفقه السعودية حاليا أكثر من ثلاثة مليارات دولار بنسبة تبلغ 0.3 % من ناتجها المحلي البالغ 997 مليار دولار وكان ذلك في 2014.
يذكر أن السعودية خصصت استثمارات هائلة خلال العقد الماضي لتطوير أدوات للوصول إلى المجتمع المعرفي، تمثلت في أربعة عناصر رئيسة تشمل التوسع في التعليم العالي والتدريب المهني، تطوير بنية تحتية قوية لتقنية المعلومات والاتصالات، زيادة الإنفاق على البحث والتطوير، تطوير البنية التحتية للمرافق العامة.
واعتبرت مصادر علمية بحثية (رفضت الكشف عن هويتها) الارتقاء إلى المرتبة الجديدة مبهراً، مؤكدة أنه يجب أن يكون التقدم بشكل متوازن بحيث ترافق الزيادة في الإنفاق زيادة في عدد كليات العلوم، لافتة إلى أن السعودية تحتاج الى إنفاق أكثر من 1 % من ناتجها المحلي، لتدخل ضمن أول 20 دولة.
ووفق تصنيف مجلة البحث والتطوير العلمي العالمية حصدت الولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول تلتها الصين ثم اليابان ثم ألمانيا ثم كوريا الجنوبية وجاءت الهند بالمرتبة السادسة.
وكانت مجلتا باتيل والبحث والتطوير في الولايات المتحدة كشفتا أن ما تنفقه السعودية حاليا أكثر من ثلاثة مليارات دولار بنسبة تبلغ 0.3 % من ناتجها المحلي البالغ 997 مليار دولار وكان ذلك في 2014.
يذكر أن السعودية خصصت استثمارات هائلة خلال العقد الماضي لتطوير أدوات للوصول إلى المجتمع المعرفي، تمثلت في أربعة عناصر رئيسة تشمل التوسع في التعليم العالي والتدريب المهني، تطوير بنية تحتية قوية لتقنية المعلومات والاتصالات، زيادة الإنفاق على البحث والتطوير، تطوير البنية التحتية للمرافق العامة.