مزج الكاتب أحمد العرفج بين السخرية والحزن في استعراضه لمسقط رأسه ببيتهم "البريداوي" الذي تحول لدورة مياه للجامع الكبير في بريدة.
وقال عبر حسابه في تطبيق "سناب شات" اليوم إنه ليس حزينا من تحول مسقط رأسه إلى دورة مياه "ليس عندي مانع أن يتحول المكان الذي ولدت فيه إلى مكان يفك الناس فيه أزمتهم".
ويشرح العرفج بصوت يحدوه الحزن هدم منزلهم وضمه في توسعة الجامع الكبير، وأشار إلى عمل النساء في بسطاتهن أمام الجامع.
ويشكل العرفج نموذجا متفرداً على مواقع التواصل الاجتماعي، واستطاع أن يجذب قدراً جيداً من مرتادي "سناب شات" عبر توثيقه لحياته اليومية ونشاطاته الثقافية والرياضية.
وقال عبر حسابه في تطبيق "سناب شات" اليوم إنه ليس حزينا من تحول مسقط رأسه إلى دورة مياه "ليس عندي مانع أن يتحول المكان الذي ولدت فيه إلى مكان يفك الناس فيه أزمتهم".
ويشرح العرفج بصوت يحدوه الحزن هدم منزلهم وضمه في توسعة الجامع الكبير، وأشار إلى عمل النساء في بسطاتهن أمام الجامع.
ويشكل العرفج نموذجا متفرداً على مواقع التواصل الاجتماعي، واستطاع أن يجذب قدراً جيداً من مرتادي "سناب شات" عبر توثيقه لحياته اليومية ونشاطاته الثقافية والرياضية.