اقتنع مهتمون بالشأن الثقافي في العالم أن الفائز بجائزة نوبل للآداب للعام الحالي الفنان الأمريكي بوب ديلان صعب المراس، ولا يمكن لأحد أن يتنبأ بردود فعله، إذ وقعت الأكاديمية الفرنسية في شرك الإحراج عندما ارتدى ديلان الصمت لأسابيع بعد إعلان فوزه في شهر أكتوبر الماضي.
وأخيراً، أعلنت الأكاديمية أن ديلان لن يحضر لاستلام الجائزة في حفلة تسليم الجوائز بمدينة ستوكهولم في الـ10 من شهر ديسمبر 2016، إذ تسلمت «خطابا شخصيا» من الفنان الأمريكي يعتذر فيه عن الحضور، بسبب ارتباطات أخرى.
تعالى لغط حول إمكان إلغاء الجائزة، لكن الأكاديمية السويدية نفت ذلك «الجائزة تبقى من حق الفائز بها، مثلما هو الحال مع ديلان». وأكدت في بيان لها «نتطلع إلى محاضرة بوب ديلان عن نوبل، ولابد له من تقديمها في غضون ستة أشهر تبدأ من 10 ديسمبر من العام الحالي، لأنها شرط رئيسي للفوز بها».
وأخيراً، أعلنت الأكاديمية أن ديلان لن يحضر لاستلام الجائزة في حفلة تسليم الجوائز بمدينة ستوكهولم في الـ10 من شهر ديسمبر 2016، إذ تسلمت «خطابا شخصيا» من الفنان الأمريكي يعتذر فيه عن الحضور، بسبب ارتباطات أخرى.
تعالى لغط حول إمكان إلغاء الجائزة، لكن الأكاديمية السويدية نفت ذلك «الجائزة تبقى من حق الفائز بها، مثلما هو الحال مع ديلان». وأكدت في بيان لها «نتطلع إلى محاضرة بوب ديلان عن نوبل، ولابد له من تقديمها في غضون ستة أشهر تبدأ من 10 ديسمبر من العام الحالي، لأنها شرط رئيسي للفوز بها».