كشف المخرج والممثل خالد الحربي عن أن غياب ممثلين من المنطقة الغربية عن الأعمال السعودية الشهيرة مثل «سيلفي» يعود لاختلاف اللهجة بين الغربية والوسطى في غياب ممثلين من الغربية في أعمال تنتج من المنطقة الوسطى، معللاً بأن حل هذا الإشكال ليس عائقا، وهو بإضافة «مصحح لهجة»، ممثلاً بمشاركة الممثل عبدالمحسن النمر في مسلسل «حارة الشيخ» وتعلمه اللهجة الحجازية.
كما وصف المخرج والممثل خالد الحربي المسرحيين المبتدئين بالمتعطشين للتطوير، موجهاً رسالته للجهات المعنية بتأسيس أقسام ومعاهد للمسرح للارتقاء بالمسرح السعودي وفق ما يتمتع به الشباب السعودي من إمكانات مسرحية عالية تأهلهم للمنافسة.
جاء ذلك في الدورة التي أقامها قسم الهيئات الشبابية بمكتب الهيئة العامة للرياضة بحائل بالتعاون مع ثقافة وفنون حائل بعنوان «التصعيد المسرحي للمبتدئين».
وعزا الحربي قلة إقبال المسرحيين على الدورات إلى ضعف انتشار ثقافة المسرح في السعودية، مثمناً جهود ثقافة وفنون حائل، مشيراً إلى أن حائل ليس جديدا عليها المسرح، ففي فترات سابقة تمت إقامة مهرجان الشمال المسرحي، مستذكراً مجموعة الشباب المتدربين واصفا إياهم بالمتحمسين المتعطشين للتطوير والتدريب.
ووصف الحربي المسرح في السعودية بأنه يعاني من قلة المتخصصين المحترفين في تأهيل جيل شاب قادر على قيادة المسرح باقتدار واحتراف، معللا ذلك بعدم اهتمام وزارة الثقافة والإعلام ووزارة التعليم بتأسيس قسم للمسرح في كليات الاتصال والإعلام أو كلية الآداب في الجامعات السعودية أو تخصيص معاهد خاصة تعنى بالمسرح.
كما وصف المخرج والممثل خالد الحربي المسرحيين المبتدئين بالمتعطشين للتطوير، موجهاً رسالته للجهات المعنية بتأسيس أقسام ومعاهد للمسرح للارتقاء بالمسرح السعودي وفق ما يتمتع به الشباب السعودي من إمكانات مسرحية عالية تأهلهم للمنافسة.
جاء ذلك في الدورة التي أقامها قسم الهيئات الشبابية بمكتب الهيئة العامة للرياضة بحائل بالتعاون مع ثقافة وفنون حائل بعنوان «التصعيد المسرحي للمبتدئين».
وعزا الحربي قلة إقبال المسرحيين على الدورات إلى ضعف انتشار ثقافة المسرح في السعودية، مثمناً جهود ثقافة وفنون حائل، مشيراً إلى أن حائل ليس جديدا عليها المسرح، ففي فترات سابقة تمت إقامة مهرجان الشمال المسرحي، مستذكراً مجموعة الشباب المتدربين واصفا إياهم بالمتحمسين المتعطشين للتطوير والتدريب.
ووصف الحربي المسرح في السعودية بأنه يعاني من قلة المتخصصين المحترفين في تأهيل جيل شاب قادر على قيادة المسرح باقتدار واحتراف، معللا ذلك بعدم اهتمام وزارة الثقافة والإعلام ووزارة التعليم بتأسيس قسم للمسرح في كليات الاتصال والإعلام أو كلية الآداب في الجامعات السعودية أو تخصيص معاهد خاصة تعنى بالمسرح.